صورة من حياااتي ،،



هل
لا زال له قيمة في حياتك
؟؟؟

اعتقاد
أو
عقيدة
،،
البعض
يرى إن قوة الشخصية،،
أن
يبالغ في أنفعالات الغضب مثلا،،
كما قرأت ،،

لا والله
قوة الشخصية
تكون هااادي
الشديد من ملك نفسه عند الغضب،،

رغم
الله يسامح نفسي أحيانا
عن الغضب
😎

يُقال،،

إذا قالت المرأة
(( آسفة))
فقد ذرفت ألف دمعة

وإذا
قال الرجل
(( آسف ))
فقد فكر ألف مرة ،،

لكن
هل صحيح ما
يُقال
!!!

المرأة
عاطفية بطبعها،،
قد تعتذر على طول
خاصة
مع اعتبار أن الاعتذار
عند الخطأ
من شيم النفوس العالية،،
المدركة
أنها بشرية تخطأ،،
وقد
تعتذر بعد سيل جارف
فعلا من الدموع
خاصة لو أخطأت في حق
من يحتل مكانة عالية
لديها،،
و

و
الرجل
قد تجده أيضا
يعتذر دون أي تفمير
خاصة
مع الغريب عنه،،
لكن
قد يجد الرجل الشرقي
مشقة كبيرة
في كلمة
(( آسف ))
مع
الطرف الآخر
لو
كان
أخته،،
زوجته،،
نستثني الأم من القاعدة،،

يجدها
صعب قوية،،
نعم
يدرك في قرارة نفسه
أنه
غلطااان
لكن
أيضا
تربيته تصعب عليه مهمة
الأسف ،،
،،
لذا
يلجأ للتلقائية
العفوية
،،
مثل
المبادرة للحديث
فيقول
(( نقوم نطلع كوفي))
مثال آخر
(( ما شفتي الشي الفلاني))
وقد
يختصر الموضوع
بابتسااامة،،
طبعا
بعد غلطان ويضحك،،
ذلك ما يسمى
(( الاعتذار المعنوي))
بدون
كلمة
(( آسف ))

،،
و

والاصرار على هؤلاء
أريد الكلمة اللفظية
من وجهه نظري
ليس مهم
عندي مبدأ
الفعل أقوى من القول ،،
فلا تصري
لااا لازم يتعود على
إذا غلط يعتذر،،
هو
فعلا اعتذر،،
لا
نضيق الدائرة
باللفظ
بالجذر،،
المعنى
المترادف
يسد ،،
بل
قد يكون أكثر جمالا
وتعبيرا،،

،،
وصدق من قال
في المعاني حُسن غير مألوف،،

الدكتورة تقول
والله ذي المقولة محد ألفها
غيرج

،،،

لكن
للحق
لنساعد الآخر
بقدر
العفو عند المقدرة
🌷