و
حكاية على الماشي
،،

من وحي فيديو ،،
ما هو طموحك عندما كنت طفل
،،
يعني
لما كان يسألونك لما تكبر
شبتصير
؟؟؟
شترد وتقول
،،،
كم
من إجابة
ستكون هي أنت اليوم
،،
وكم من إجابة شرقت وغربت
عن مقصدها
،،
لكن
تظل
أجمل الإجابات
اللي
كان يتمنون يكونون
أشياء خفيفة الظل
،،
شخصية كرتونية
الخ الخ
،،

هل أصبحت مثل ما كنت تتمنى
أكثر
أقل
،،
وين أنت اليوم
من ذاتك بالأمس
الأمس البعيد شوي
،،،

وبمناسبة يوم الجمعة
و
الياسمين
في العمرة
عمرة مقبولة 🌷
،،
يا رب تصيرين طيبة
وتسلفين عدد بلا مدد
😉

وعلى طاري
السلف،،
خلونا
مع
أشعب و
نوادره
،،

جاءت امرأة لاشعب
وقالت
عاك دينار أمانة عندك
،،
بعد كم يوم طالبت به
،،
قال لها :
ديناركِ تحت المخدة
وجدت معه درهم
،،
قالت:
ما هذا الدهم
؟؟؟
قال :
ديناركِ ولد بالأمس
،،
طبعا المرأة ما صدقت خبر
،،
خذت الدرهم وراحت
،،
وبعد كم يوم تكرر نفسسس
المشهد
،،
عاد وناسة كل يوم ولادة
فلوس ودراهم
،،

المهم
المرة الثالثة
قالت : أين الدينار ؟؟؟
طبعا
صاحبتنا الحين تنتظر المولود
،،
قال لها أشعب :
شعينا جثمانة مات
الله يرحمه
،،
غضبت
استنكرت
زمجرت
و
قالت :
ويحك ياااا رجل
،،
دينار يموت !!!

،،
رد عليها قائلا :
لا تصدقي بموت الدينا
لكن
أن يلد شيء عادي
😏
،،،

لكن خل نتوقف شوي
،،
مما سبق
لربما تكون القصة خيالية
فكاهيه
،،
لكن
فيها نظرية
الأستنكار
لم يحدث مع حدوث مصلحة
و
حدث بمجرد العكس
،،
هل تعكس تلك النظرية
عالمنا الحالي
،،
التحري عن مصدر الشيء
من أين لك هذا ؟؟؟
إذا عجبه الوضع
قال:
هذا من فضل ربي
،،،
يااااا شيخ
ياااا راقل
😂،،
وإذا لم يعجبه
،،
ماله داعي نكثر شرح المرأة مع أشعب
كفت و وفت
وألا أيه
،،،