ملاحظته تلك كفيلة أيضا بتنبيها
فكانت هي أيضا
تبادله ذلك الحب وبشدة
لذلك عندما نبهها لذي الموضوع
قالت :
ومن يومها في كل الحالات
سواء راضية أو غاضبة
من يومها لم تقل
إلا
" ورب محمد "
يعني أيضا هي تحرص على ما يرضيه ،،

و

و
على الرغم من كل ذي الحب
اللي واضح
مع ذلك
كانت تغار من زوجاته أيضا
لربما
هنا يُطرح التساؤل
غريبة هي كانت الأحب
؟؟؟
صحيح
لكن تظل فطرة الأنثى التملكية
في ذي الموضوع كبيرة جدا
،،

وكان الرسول " صلى الله عليه وسلم "
يشعر بذلك
فيدعو الله أن يذهب عنها الغيرة
مبتسما،،

وكانت تسأل : هل في الجنة بتغار عليه
؟؟؟
فكان يخبرها
سيتلاشى الشعور بالغيرة في الجنة
فتلك المشاعر الناقصة لن يكون محلها
في مكان تام الكمال،،
لربما
أيضا
هي لم تتصور من فرط حبها
للنبي " صلى الله عليه وسلم "
أن تكف عن الغيرة عليه ،،،

وكان فن
النبي " عليه الصلاة والسلام "
معها في التعامل رائع ومميز
وللحقيقة يدرس
كان
يناديها تحببا
بالحميراء وعائش
،،

وغيرها من التصرفات
التي تدل على تمسكه الشديد
بحبها
،،
بل للحقيقة
عشقها
،،

كل ذلك من نفحات يوم الجمعة ،،
ولا زال العيد مستمرا ،،
والعيد فرحة
،،
أكيييد
🌷

والحين
نلقاكم على سعادة
،،،

من العبارات الرنانة
,,,