لذا الرسول " صلى الله عليه وسلم "
أشار لذلك المعنى بكل بلاغة أدبية
" رفقا بالقوارير "
فالمرأة
بمشاعرها كزجاجة ممكن تخدش بسهولة
من كلمة
نعم
من مجرد كلمة
قد لا يلقي لها النصف الآخر بالا
لكن
تهوي به بعد ذلك بجحيم التحقيق
ليش
وليش
وليش
؟؟؟
وأنا هكذا
؟؟؟

وتكون ردة فعل الرجل
خلاص يا كلمة ردي مكانج ما يسوى علينا
،،،
لكن
لماذا التركيز بذي الطريقة
؟؟؟

بكل بساطة
لأن عاطفتها موجه لها
بأختصار
لأنها يا نصفها الثاني
تعشقك
يهمها تكون كل حياتك
يهمها تكون صورتها المثالية
حتى وأن لم تكن حقيقة
لكن
هي هكذا اقنعها ألا تكون
ونصيحة
لا تعب عمرك
قناعتها هنا ما راح تحصل عليها
،،،
وفي نساء قادرات على التحكم بتلك الردود
قادرات نعم بصورة التفويت
أو
أمر خطير جدا
عدم الأكتراث

يعني
امرأة لا تجادلك في مشاعرها
لا تكترث لأمرك معها
،،
وكيفك
،،،

وبعد
قضية ورأي
،،
خل نروح
لعالم
الفاشن عندما يختلط بأبيات القصيد،،،

فستان زفاف يثير موجات من الإعجاب
للمصمم
إحسان شمعون
اللي طوع إحدى قصائد
" نزار قباني"
بشكل أنيق على الفستان
،،،
والأبيات نُقشت بشكل طولي فخم
،،
يعني للرومنسيات
،،،
المهم
توظيف المصمم بحرفية وذكاء لكلمات
القصيد
بشكل يتوافق مع أطلالة الأوڤ وايت
وطلي بالأبيض طلي

،،،
الدكتورة بتقول
نخاف أولها أطلالة وبعدين يا لهوي

،،،
وأنا أقول جعلهن سعيدات
أنتي أدعي بس
يمسكن بزمام الأمور

وبعيدا عن الهزل
للجد
وأبيات القصيدة
التي زينت الفستان
،،،

و
بعد الفاشن والقصيد
،،،
يُقال ما بعد
العود قعود
وحيث
زفت رياح الأفراح
أثير عودها الأصيل
ونثرت شذاها
نلقاكم على سعادة
،،،