أرى هنا
جين
كانت تمثل الطبيعة الإنسانية كما ينبغي
الذي يكره معذبه

،،
فلم نجد هنا سندريلا
التي تطفو فوق قانون الطبيعة الإنسانية
وتغفر
لنلاحظ أنا أتكلم عند هذا المشهد

،،،

وبيقولوا
اللي يخاف من البعبع يطلع له

،،،

المهم
بعد أن قاست
الأمرين
من
عذاب
حتى لدرجة سجنها في الغرفة الحمراء اللي مات بها ريد

،،،

كانت هي ريدي
على طول مع العذاب

،،،

المهم

هي والعذاب

قصة لحد الآن مستمرة
لتذهب لمدرسة داخلية يكرهها أستاذها المتدين
نتيجة الفكرة المسبقة
من أرملة ريد

سارا ريد

،،،

هنا أيضا ومضة
كيف يشكل الكلام المأخوذ عن الأخريين
فكرة مغلوطة

،،
ذاك الأستاذ المتدين
الذي طالما وصفها
بالمخادعة الكاذبة

وكانت
دوما تعاقب
في المدرسة الداخلية

،،،
لكن

لكن
لسا الدنيا بخير
فهناك عالم الأخيار
يقلبل شراسة عالم الشر

،،،

فكانت المعلمة تامبل وصديقتها الوحيدة
هيلين
التي تغذي نزعة الإيمان الدينية بها

لجوارها

،،،

بس
الحلو
ما كمل
حيث

التفوئيد أخذ الصديقة الوحيدة
كما أخذ عائلتها من قبل

،،،

تمبل ظلت لجوارها

،،
ومرت الأيام
وكبرت جين

،،،

كبرت
وعملت كمعلمة
سنتين بتلك المدرسة

،،،

حتى حانت فرصة الرحيل
فكانت الوجهه
لثور نفيلد هول

حيث

أصبح الطريق
به
حب ينتظر

،،،

حيث
السيد روشيستر
اللي كان على فرسه
وعلى الجليد
يتزحلق ويقع
وتساعده
ويتضح بعد ذلك
إنها هي المعلمة التي جاءت لتعليم
ابنته من حسناء فرنسية
تركت تلك الابنة له

،،،

بعد مساعدته
يتهمها أنها سحرت حصانه ليقع
😳

رجالة ما يبين بعينهم
😡

المهم

وتبدأ العداوة
وكل يوم
هات
يا حوار ونقاش

ويتحول
العداء لحب
حيث
لا محبة إلا بعد عداوة
هنا



،،،

ولكن
تمر الأحداث
وتمر

ويحاول
صاحبنا
يثير غيره صاحبتنا

بمرافقة حسناء جميلة

،،