ذي اليوم كان ممتع
’’’
ورجعنا
ريحنا
خلاص
كان الدنيااا ليل
’’’
وطلعنا
لزيلامسي
صوب فندق جراند
لأن المقاهي والمطاعم
وكان المطر مطر
’’’

كان يوم روعة
لا زلنا نذكر بعض فيه

الدكتورة تقول بالذات يذكرون من
’’’
ما عليكم منها
’’’
المهممم
واللهي كان يوم روعة
’’’
وفعلا
يوم لا ينسى من حياتي
’’’

وكان يوم توديعنا لزيلامسني
اللي السحب عانقت جبالها
’’’
و
كان وجهتنا الجاية والأخيرة
(( فينا ))
دي حته من الجنة
وفعلا
هي شئفة من ألبي
وجزء من جنان الأرض
’’’

نتوقف
مع فاصل
لقصيدة
فيها حس فكاهي
’’’

المزاج اليوم عالي وفللي
رايق بالي وجوي معتلي

بس كذا لزوم الانبساط
انت يا عايد بصوتلك علي


لا تجادلني ولا تزيد الملام
أحمد الله مادعيتك فرغلي


يا ولد هالدعوه خربانه معي
يعني لا تنقد ولا تشره علي


ودي أضرب كل شي بعرض بطول
وأترك المنكوس وهوبالت هلي

ثم بوجهها على الشعر الفصيح
بشتويه أحيان وأحيانأ قلي

أقترب ببدا وثم خلك معي
من بعد هالشطر دقق مدخلي

لي فتاة عذبتني بالهوى
لم تزينها الأساور والحلي

بل هي من زينت تبر الجبال
صاغها من هو بعرش معتلي

قد رأيت منها السبع العجاب
إن مشت مالت غصون السنبلي

طرفها يخطر إليك بالهلاك
إن تداعت بالحرير القاتلي

ورعة ما مثلها عيني رأت
أمحقت قلبي وجسمي ناحلي

ورعة مع امحقت هذي لنا
لعنبو هالعرق يصلاني صلي

قلت أبسلك مير ما سلكت موانا
مبتلي نفسي ولاني مبتلي

قرد حظي كان شعري ما ذكرت
القصايد ما اتعدى منزلي

ويابري حالي من حرووف السكون
والماخوذ الجر وأبن الدؤلي

كلمتين وكني داخل في جهاد
ناشف ريقي وحالي امبهذلي

لين طالت يا عساها للذهاب
وانكتم صدري بعد ماهو خلي

عايد اسمع طالبك انسى القصيد
واللي قلته لا يحط بفايلي

ارم ما قلته ورا ظهرك وكاد
والسموحه منك لا تنقد علي

عقب كل ذي لا تنقد عليه يا عايد

صح لسان شاعرها
فيصل العدواني
بها طرافة جميلة
’’’