الروحُ وكاءُ اللسان وحلُّهُ في آن،
فمتى ما وجدت الروح من يشاكلها انحلَّ اللسانُ
وتحدّر الكلام عفوًا،

ومتى اختلفت الأرواح وتباينت الأمزجة انعقدَ،
والمرءُ يأنس لما يُشبهه ويجد انعكاس نفسِه فيه
فيبذلُ ويعطي.

حقيقة الإنسان ليس ما يُظهِرُه لك، بل ما يفعله لأجلك.

كأنتي انتي

اراها دوما منك

حروفا احبها فما بالك انت

مشاعر اراها لا تعادل جمالك انت

ورياحُ الشوق فينا هبّت حنيناً ..
أيا خير الشهور أقبل !
وطهّر مامضى كُل السنينا ..
اللهُمَّ_بَلّغنا_رَمضَان.