هناك أمور عندما تنتهي يصبح من الصعب أن يتحدث الإنسان فيها
من الصعب أن يطرق بابها من جديد
أن يبررها، أن يفسرّها، حتى وإن كانت تحمل وجوها تفسر وأمور تبرر.

— أثير النشمي

..
كانت اخر رمزية لي هناك
هذه الرمزية ورمزية روح طفلة من احب الرمزيات عندي
من تصميم الغالية قيثارة
لا يسعنا وضع رمزيات متحركة والا كنت وضعتهاا
يلا غلبني النعاس نمشي ننعس
بون نوي

اشهد ان لا اله الا الله اشهد ان محمد رسول الله
استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم

..
الله يزيد التفاصيل الحلوة اللي تلطف الجو
وتخلينا مبسوطين طول اليوم

وضع فرنسا هذه الايام مثل وضع الدجاجة عندما تريد ان تبيض
كل يوم مع حركة جديدة وتصريحات جديدة ضد المسلمين
تصريحات من هنا وتصريحات من هناك
بعد النهاية الماساوية للاستاذ الانس والجن علم بالخبر
وعندما تم طعن المسلمتين كان هناك تعتيم اعلامي كبير لو لا انتشار الفيديو
ماكرون يريد الصعود لرئاسة للمرة الثانية على قفى المسلمين
هناك تصريح لزوجته تقول فيه ان الحجاب يخيف الاطفال
لو كانت سكتت كان ارحم من الاحسن نقول اسكت يالساني اسكت
تذكرت يوم ما تجاحد والدي هو وامي
امي تقول زوجته ووالدي يقول لها لا امه
جيت انا وحسمت الموضوع وقلت له لا زوجته
من صدمة قال لا حول ولاقوة الا بالله
سبحان الله الحرية الشخصية تسري على الجميع تصل للمسلمين ثم تقف
كقول وزير الداخلية الفرنسي ان وجود اقسام للمنتوجات الحلال في المتاجر يصدمه
هناك مسلمين وعرب يمتلكون العديد من المتاجر باعداد لا تحصى
وساتحدث عن المغاربة هناك متاجر خاصة بالسلع المغربية اي
منتوج مغربي تجده فيها وفي باربس نفسها
وفرنسا ترخص لمغاربة باقامة متاجر كبرى بمجرد سماع ان هناك مال واستثمار يلهتون خلفه
شكل وزير الداخلية الفرنسي يعيش في بلد غير بلده
ماعلينا هذه الفترة كثر الضحك على الدقون ناقص يخيروا المسلمين بين الاسلام او فرنسا
وطول مهما يصرحون ضده سيتجذر فيهم ويرخي عروقه
في الارض ولن يستطيع احدا اقتلاعه انها سنة الحياة
كلما حاربت احدا ليترك شيء يزداد تعلقا به
فرنسا حسبتها غلط منذ البداية فالجيل الرابع من
المسلمين قرب يخرج للحياة وهي لم تستطع طمس هويتهم
لا قدرت تطمس هوية العرب ولا هوية المسلمين ولا هوية الافارقة
ربما شعرت ان هويتها التي ستطمس وبدات تحارب اكبر جالية لديهاا
انا ضد الارهاب وبكل انواعه واشكاله حتى ولو بمجرد الكلام
لكن للان لم فهم ما مفهوم الارهاب عند الغرب
فهذه الكلمة علقت في اذهانهم على ان الاسلام هو الارهاب والارهاب هو الاسلام
لو كان التاريخ غير مزور لكانت فرنسا نفسها تتربع على عرش الارهابيين تاريخياا
يخلوا الطبق مستور يكفي تمثيلهم برؤوس الافارقة ايام الاستعمار
وانهم ليومنا هذا لحم كتافهم من خير ماما افريكا
لو لها لكانت فرنسا تجر ذيل الديون خلفها
شكلها قاعدة تمطر اللهم غيثا نافعا
ثرثرت كثير نمشي ننعس
بون نوي

اشهد ان لا اله الا الله اشهد ان محمد رسول الله
استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم