صبـــاح السعــاده والرضـــا بتقسيمــات رب العــالميــن

عنـدمـا تتـراقـص الطبيعـة بتنـاغـم الآلـوان

قائمـه آفلامـي المفضلـه / الجــــزء الثالــث والآخيــر ... سينمــــا بوليــــود

c~ فئـه آفلام الفانتازي والمغامرات والرومنسي

50 والآخيـــر- بادي جارد ... the bodyguard



فيلم انساني رومنسي ...
بطوله // سلمان خان ,,, كارينا كاپور ,,, راج بابار ,,, هازل كيچ ,,, شارات ساكسينا
,,, ماهيش مانجريكار ,,, اديتا بانشولي ,,, چيتان هانسراج ,,, وآسراني

(سارتاج رانا) هو رجل غني، ويشعر بتهديد يقع على ابنته الوحيدة (ديفيا) ، لهذا يقوم بتكليف البودي گارد (لافلي) ، وهو حارس ذو كفاءة عالية، بحراسة ابنته ورفيقتها في الجامعة (مايا)
ديفيا لا تتقبّل هذا ببساطة، وتشعر أن والدها يبقيها تحت الإقامة الجبرية، ولا تتفهم بسهولة مسألة أن يتابعها حارس شخصي طيلة الوقت، لهذا تقوم بإبتكار شخصية خيالية، تسميها (شايا)

تقوم (شايا) بالإتصال ب(لافلي) في أوقات كثيرة، لتخبره بأنها تحبه، ويصدق (لافلي) أن هذه الشخصية الخيالية التي تحادثه في الهاتف هي شخصية حقيقيّة، ويقع هو نفسه في غرامها بسرعة ، لأنه أنسان صادق المشاعر ولا يعرف التلاعب
ولكن أثناء وجوده في أحد البارات، يهاجم الأخوين (رانجين) ديفيا ويقوم لافلي بانقاذ ديفيا وقتلهم

وبعد هذا الهجوم ، تدب الخوف الى قلب ديفيا وتقدر وجود لافلي معها ، ولذلك تقرر ان تخبره بالحقيقة قبل ان يسافرو لمدينة والدها ، لكن توصل الى والدها اخبار بانها قررت الهروب مع لافلي في نفس الوقت التي يهاجموها الاخوين الاعداء و ينقذها لافلي مرة ثانية ،،، ثم يتلقى ضربة من (سارتاج) اب ديفيا الذي يصفه بالوغد وخائن الامانه ،،، بوقت لافلي المسكين بريء ولا يستطيع فهم لماذا يتهمه سيده وهو أصلا لا ينظر ابدا لسيدته ديفيا من شده أمانته وأحترامه لها !! وينكر حبه لديفيا وانه عنده حبيبة بأسم شايا تنتظره بمحطة القطار ليسافرا معا ، ولذلك رجال سارتاج يذهبون الى محطه القطار للتأكد من صدق كلام لافلي ، ولديهم اوامر اذا لم يلتقي مع حبيبته يقتلوه على الفور

وتركض ديفيا إلى المنزل و تطلب من صديقتها مايا ان تذهب للافلي و تخبره انها هي شايا يعني ديفيا ، لكن مايا لن تخبره الحقيقه ، لأن رجال والد ديفيا يراقبون في القطار ، ويرو بأنها تعانق لافلي وتخبرها بأنها هي (شايا), ولأنها تحلم برجل مثل لافلي , فــ تنتهز الفرصه وتهرب مع لافلي ويتزوجو ,, وبهذا تخون ثقه وصداقه ديفيا للابد !!

بعد سنوات يعود لافلي برفقة ابنه (سارتاج يلي بيسميه على اسم سيده سارتاج )، بعد وفاة زوجته مايا بمرض الكانسر، ليزور سيده سارتاج ويسأل عن آبنته ديفيا ويقول :
سيدتي ديفيا الان في لندن ,, أتمنى ان تكون بخير , كم طفل صار عندها ؟؟

وهنا يجاوب مساعد السيد (سارتاج) بحسرة ويقول : ولكن ديفيا لم تترك الهند وهيا الى الان لم تتزوج !!
فيصاب لافلي بالدهشه ويسأل والد ديفيا ؟؟ وكيف ذلك ؟؟
ويجاوبه والد ديفيا بندم : انا لحد الان لم استطيع إيجاد زوج مناسب لها
ولما هي بنفسها وجدته , انا لم استطع التعرف عليه !!

ويعرض على لافلي الزواج بــ (ديفيا) وهنا تنهار (ديفيا) من شده البكاء والحسره ، ولافلي ايضا يصابه الصدمه والاندهاش ،،، ويخبر سارتاج بأن سيدته ديفيا مثل النجمه وهو لايستطيع حتى النظر إليها ،،، وانما تقديم الاحترام لالها .
وفي محطة القطار يجد لافلي مذكرات تركتها زوجته مايا لولده تخبره فيه بكل الحقيقة ثم يتصل بشايا اي ديفيا و يلم شملهما وينتهي الفيلم ... يلي بذات نقيتو لنجمي البوليودي المفضل ( سلمــــان خــــان)

وتنتهي معه أخر جزء من قائمه أفلامي المفضله ... يلي بتمنى أنن ينالو استحسان كل زوار مدونتي الآعزاء
ونشالله قضيتو برفقتي ورفقه آفلامي الـــ 50 وقت ممتع ومفيد

مــا آروع آن نعــود آطفــالآ بيــن الآونــة والآخــرى
نعيـــش فـــي عــالمنـــا الخـــاص وفــي الآحـــلام الورديــــة

يـارب ماتحـرم أي عائلـة من فرصـة وجودهـا !!

كـلام واقعـي لكـل زمـان ومكـان !!