لوحة أبداعية وتعليق تاتياني :-

ياااااااااااه ع روعة المنظر والأطلالة !!
كلشي جوات اللوحة يعجبني بقوة وبيسحرني ... وعم يشدني لآلو
منظر الهلال والغيوم والسما ... منظر الجبال وأشجار الصنوبر
الشمعة والفانوس ... التمثال والطاووس ... المزهرات المليانة ورود
تصميم النافذة العجيبة والزهرات يلي محطوطينو والنبات المتسلق
الفرش المخملي الأخضر والبرداية الحمراء يلي مزينين الشباك
حجارة الرخام يلي أنبى فيه الأرضية والجدران والسقف
جذوع الأشجار يلي داخلين عبر النافذة ومثبتين جذورهم في الأرض ... !!

بصراحه عم لاقي حالي عاجزة ومافيي أوصف روعة المنظر ... ولا فيي أعطي تعليق دقيق وأنيق !!

مابعرف شو هيدا السر يلي عم يربطني بالمطارح القديمة والأجواء العتيقة ؟؟!!
يمكن يكون بسبب ولعي وأرتباطي الروحانية بالطبيعة
لهيك عم حس حالي أني أسمع أصداء أرواح جوات هالمطارح العتيقة

مرات عم حس حالي خلقانة بزمن غير زمني وعصر غير عصري ... !!
زمن جديد وعصر مختلف مابنتمى لآلو
عطول يلفتني زمن الكلاسيك والفينتاج بديكوراتو الحضارية وموديلات اللبس الحتشمة
وبأعمالو وأنجازاتو العمرانية والطبية ... وفنو وأدبو ولوحاتو وموسيقاه الابداعية

الأشياء الجديدة عم لاقيهن باهتة وباردة بلا روح وبلا أصل
سطحية بس يجذب لآول وهلة وبعد فترة عم يقتلو الروتين والرتابة

بزبط حالي مثل حال شخص يكون عندو فيلا ضخمة وفخمة
وأسس صالة ضيوفو بكل الوسائل المتطورة والأثاث المعاصر والمودرن
ومع هيدا في زاوية في البيت عاجبو وبيعقد في أكتر وقتو وعم يرتاح فيه أكتر شي
بجاوب حالي وبقول : الضخامة والفخامة للناس ... والراحة والسعادة لالي !!