جميل..

لن أعيد ( صياغة ) السؤال..

فقد تم التحقق من الإجابة..

،

قد تكوني ممن يميلون أكثر للواقعية

و الحياة العملية..

ومسألة الحب و ( الطقوس ) الرومنسية
التي من المفترض أن تمتد بإمتداد ( عمر )
الزواج..

هي في عقيدتك..
ضرب من المبالغة ! ..

أو شكل من أشكال التفاؤل..
الخارج عن حدود الواقع ! ..

،

و حياة ( محبي ) الواقع..
أكثر سهولة.. وأقل ( ضررا )..
من حياة العاشقين..

بكثير !..

،

ندى..

لك وردة حالمة..
من بساتين الواقع..

شكرا لشذى فكرك..
هنا ،،،


،

،

أهلا بمن يختال جمالا..

بحضوره..

،

الدبلوماسية .. الرجاحة .. التوازن .. ايمان القلوب..

مفردات كقطع الماس..
التي جملت العقد ! ..

،

شطرنج

لديك إستراتيجية فكرية..
تتحرك من خلالها بكل ثقة و سحر ! ..

،

وعهدك وسام..
أضعه خالدا على متصفحي..
بفخر ! ..

،

لك ودي ..
وجل احترامي ،،،

،

الأروع حضورك..
وجمال كلماتك..

،

أمنياتي لك بمتعة أكثر ،،،

،

أهلا و سهلا بك ياغالي

،

أيامك و أيامنا كلها ربيع بإذن الله..



،

سطور للتأمل ! ..

،
صحيح..

،

لك في متصفحي قدر كبير..

وفي خاطري إعجاب..

وكل التقدير..

مرحبا بفكرك النير..

في كل وقت وفي كل حين ،،،

،

العطش..
الرعشة..
خذلان الكلمات..

تلك الملامح الحسناء..
هي للعاشق المتيم ! ..

،

ما يميز الكلام عن الحب..

أن ليس له مدخل محدد..

كالبحر تماما..

تستطيعي أن تلجيه من أي مكان..

وتسبحي بمشاعرك في أحضانه..

حرة ! ..

،

وسن

تركت بعد رحيلك..

عطر..

شذاه فكر متقد ! ..

كوني قريبة ،،،

،