|
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-18-18, 01:44 PM | #13 | |||||||||||||||
| لا تجزعن إذا نابتك نائبة ٌ ولا تضيقن في خطب إذا نابا ما يغلق الله باباً دون قارعة إلا ويفتح بالتيسير أبوابا | |||||||||||||||
|
12-19-18, 01:05 PM | #14 | |||||||||||||||
| كم جاهلٍ متواضعٍ.. ستر التواضعُ جهله ومميزٍ في علمِه.. هدمَ التكبرُ فضلَهُ فدعِ التكبرَ ما حي.. يتَ ولا تصاحبْ أهلَهُ فالكبر عيبٌ للفتى.. أبداً يقبح فعله. | |||||||||||||||
|
01-01-19, 12:05 PM | #15 | |||||||||||||||
| تبارك الله على الغصْنِ كانتْ حمامه وكان أبى فى صلاةٍ وكنْتُ إمامَه، أردَدُ "الله أكْبْر" فأسمعُ منها هديلاً، ينيرُ المدى وظلامَه، ويُنْسى الوجودَ منامَه. ورتَّلْتُ قرآنَ فجْرٍ، وحينَ قرأتُ "تباركْ" سَمعْنا "تباركَ ربَى" وليْس سوى الماءِ والزرْعِ جنْبى، ووخْزِ الضيا فى ظلام الفضاءْ فزدْتُ الدعاءْ إلى "حسْبُنا أنْتَ" قالت "وحسْبى" نَظرْتُ إليها بعينى وقلْبى فكان جناحُ الحمامةِ نحْو السماءُ ككف تلبّى، فسبّحتُ ربَى، ودمعى على الخدّ يجرى وَلُبّى مَن الأمْرِ ما عاد لُبّى سجدْتُ وقمْتُ، جلسْتُ، وقلتُ "السلامُ عليكمْ" وقال أبى وسَمِعْنا "السلامُ عليكمْ" وطارتْ. | |||||||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||