من أبيات القصيد لديه

لا زال هناك من بهيم على وجهه
في الرمضاء ولو على سبيل المجاز
،،
ولا زال عناك عامريٌّ من غير بني عامر
لا زال هناك من بهوى كهواه،،
يحترق مما تحرق تلك الشمس رمال الصحاري
فلتهب برمضتها قلوب هوت من الهوى
،،
كحب ذاك الشاعر بليلاه ،،
تقتال الشمس صحراه ،،
تستل منه قواه ،،
تشل أركانه ،،
لتلك لصاحبة الخطوات المتأنية
لكنها تثير غبار الصحاري،،
أتراها تنثرها لتمحو آثار القدمين !!!
،،،
كم أتعبتي شاعرك بنظرة رنت طالت
دون قسر أو كسر ،،
يبرر للذات جمالكِ الآخاذ حجته يقويها
فأنتِ ذات جمال ملفت للنظر وعلى ما يبدو هو
كله نظر ،،
لندع الهزل ونذهب للجد
فقد أصبح عاجزا أمام فتنتكِ عن رد ما يسمى بالاعتبار
فعلى ما يبدو تسلبينه ذاك الحق ،، من حسنكِ الذي يكرره
،،،


شاعر جدا قصائده رائعة
هذا غيض من فيض
،،،

شاعرنا الثالث

ومن أبيات القصيد

محب آخر هاما شعرا،،
وجهه عيناه للطبيعة يستل منها فراشا ولحافا
لمحبوبته
،،
تعبيرا عن تنعمها ،،
عن أنشغالها بأعذار واهية كما يراها،،
يمد عيناه لليم ،، في صورة ترقب
كما أنتِ مع ذلك البحر لاهية عابثة الخطوات
،،
بين برودة وأكتواء
بين
ترقب وأنصراف
،،،
وشتان بينهما
،،
فأنت قلبكِ يعبر عنه بالروح
الروح تلك متنعمة متدثرة بلحاف من غيم
،،
كناية عن راحتكِ،،
وفي مل مرة تهتلقيين الأعذار تدخله متاهات
،،
فأعذاركِ واهية لذا هي تسير وفقا لنظام المتاهة
،،
لا يفهم لم ذلك كله
؟؟؟
فغايته الحب فلماذا المماطلة
،،،
وكم قضيته مهمة شاعركِ
أتتصورين من كثر ما هي مهمة تولى
الفصل بها ملك والملوك لا تقضِ،،
ولكن
لأنه يراكِ بعرش الأميرات فيليق بكِ حكم الملوك
وقضيتكِ يقضيها ملك ،،
قضية الحب لكنه صبر عليكِ دهرا،،
ولم يجد صدى الحب ،،
ولم يجد غير الصد
،،
لذا طال على قضيتكِ الأجل ،،
والتأجيل قد أخذ منه ما لا يحتمله هو
ذاك المتيم بهواكِ في قصة لم تكتمل
،،،
وكم كان دعاءه ملح ابتهل فيه
ويا ما ابتهل ،،
وكانت النتيجة : غدر بلا عذر
،،،


كم بيت بألف بيت
رائع جدا
صح لسانك
و
سلمت يمناك
،،،

الشاعر الرابع