‏يا باكيًا فوقَ الحروفِ تظنُّها لا تبتئسْ
للحرفِ نفسُ مشاعرِكْ
والحرفُ يبكي ثم يَضحكُ إن يَئِسْ
والحرفُ يُعطيكَ الأمانَ إذا أنِسْ
صوتُ المُغني في المغني بالدموعِ قد احتبَسْ
السيفُ عادَ ولم يَعُدْ للآنَ فارسُهُ
فما جَدوى التحيُّزِ للفَرسْ؟

جويده

أعتقد بأن الإحساس الأروع في العالم أن يكون المرء مطمئنًا، مطمئن لا أكثر، لا يشعر بالخوف أو الريبة، لا تعتليه الشكوك أو الضيقة.. مطمئن فحسب.

ويحدث ان تكمم الافواه ويختنق الشخص في كلامه
ولا يستطيع المصارحه باي شي

ستظل تتفاجئ بِردّات الفعل التي لم تكن تتخيلها اصلاً ،
ثم ستصل الى يقين بأن كل شيء ممكن أن يحدث من أي شخص

‏أُحبّ الإشارات الإلهية التي تُشعرنا أننا مسموعِين، تلك الإجابات الصغيرة اليومية.

‏أؤمن جدًا بالارتباط الروحي وبأن نغزة القلب المفاجئة تعني أنه حتمًا حصل شيء، وأن الأرواح تتخاطر رغم وجود المسافات