شكراً لكم تألق المكان بمروركم ولطف كلماتكم !
لقلوبكم السعادة ومن الامنيات أجملها

مما لامس الروح هذه الكلمات التي قرأتها مصادفة :


"سيأتي يومًا تتعجّب فيه كيف أنّ الله قد جمَعك بعد كل هذا العُسر والانغلاق بمطلبك
وبكُل سهولة،
ستتعجّب كيف أنّ المستحيل تيسّر وتحقق بأصغر التفاصيل التي رجوتها
وستكون من الذين جبرهم الله قريبًا
وستندهش بما سيُعطيك بحول الله وقوته وعظمته وتدبيره."

بسبب موضوع واحد تم إيقاف بعض الأعضاء ،
لا اعلم التفاصيل ولا الأسباب ولا ما يدور خلف الكواليس ،
لكن لاحظت في الآونة الأخيرة كثرت الكذب والخيال والنفاق
ناهيك عن نسب المواضيع وسرقتها كما قرأت الآن
لأنني في الحقيقة لا اهتم ان كان كاتب او شاعر او سارق
فلا ابحث ولا اتقصى ،
ولكن ادرك حقيقة واحدة الانسان الذي يسرق نصوص الآخرين
وينسبها لنفسه فهو سارق وكاذب مهما قدم ومهما بذل
اما الخيال والكذب فنحنُ نقرأ و " نُسلك " بالعامية
فلا يعتقد الشخص ان الأعضاء هنا ذو غباء او عدم ادراك
مهما وجد من تصفيق وتحفيز من إدارة او أعضاء
المهم والاهم هو عالم افتراضي لذلك من رأي ادخل اكتب ،
عبر ، تسلى ، اقرأ لمن يستحق وناقش من يفهم ،
وغادر بهدوء واعتزل المشكوك في امرهم ،
والحياة مستمرة

وعن حديث الاحبة

لاتختصر السوالف وهات التفاصيل
مثلك ... حرام السالفه يختصرها ،

مساء المطر وجمال ارتواء الأرض ،
ينزل المطر فنشعر انه يُنقي الروح
نشعر معه ببراءة الطفولة وطهر القلوب
فــ يارب امطر على قلوبنا بالفرح وتحقيق الامنيات !

من مدونة الأستاذ سهيل ،، فكان تساؤلي

السؤال من خلال الواقع والحياة والمنطق ،
ايهما ادق واصح قناعة المثال ام حكمة الطموح ؟


الطموح شيء جميل والرغبة في نيل المطالب وتحقيق الاحلام رائع ،
ولكن كل ذلك يعتمد على الإمكانيات سواء نفسية او مادية ، صبر ، تحمل
وضع جميع التوقعات السيئة قبل الجيدة ،
وان لم تتوفر يتبع الشخص قناعة المثال ،
الحياة لا تتحمل الاختيارات الخاطئة او الفاشلة ،

مجرد رأي !