القارئ العميق والشّاعر الفنّان
لطالما كنت آسر المرور
تهدي البهجة بأسلوبٍ يتمثّل
الأناقة في كلّ حللها
شكرًا من القلب

وأهلًا بمرورك العاطر أكثر

ممتنة لوقفتك الجميلة

تقديري

صح بدنك

شكرًا جزيلًا لمرورك الأنيق

ممتنة لمرورك الجميل صولا

فالك الفرح

يابهيّة المرور
كم أنتِ مبهجة
تهدين الجمال في كلّ مرة
فأحلّق بمعيّة كلماتك النّافذة
في عمق القلب

أيّ حضور كان هذا الحضور الفاخر جدًّا
انّي لأغبط نفسي كثيرًا على هذه الوقفة
الاستثنائية بكلّ ما تحمله البهجة ، والجمال
من معنى
عزيزتي الفريدة ، المتميزة دومًا الجادل
لو تعلمين كم أقف أمام مشاركاتك مطوّلًا
لأستقي الجمال ، ولا تفارقني الدّهشة
فكيف لأنثى أن تغوص في أعماق أعماق النّص
تدلــله تدليلًا ، وتحلّله بإمعانٍ وحرفية
وكم كنت أتمنى ولا زلت أتمنى أن
يتم نشر النّص الّذي يحظى بوقفتك
في موضوع مستقل ، فمرورك ليس بالعابر
بل مرورًا يستحق الاحتفاء
فريدةٌ أنتِ في نظري لو تعلمين
ويشرّفني أن أكون الشّخصية القادمة
معك لثقتي بأنّ وهج ستزداد بريقًا
في حضرة سيّدة الجمال
/
هنيئًا لي بهذه الالتفاتة الفارقة جدًّا
ممتنة بحجم كل الجمال فيك