04-13-19, 12:27 AM
| #13 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||
  محض  كان
| 
وقد تتدلى النعم من غصن يابس! اقطفيها...! في التو في الحال.. قبل ان تقع ارضاً قد وهِبِتي ضربة بالثلاث أصابع!! كفيلة بايقاض جنيات الأماني! . . لاخوف الخواتيم لابدّ لها أن تسعدنا إننا نخلص لكل مشاعرنا تتعبد الأحاسيس.. في معابد الأحداث بصدق .. الدرب زمردي والخطوات هنا دندنة! مرجانة ومن يجهل هذا النغم! وإن هلّ من خلف ستار . . شالك المعطر كان دافئً واظنني علقت به! خذيه لكن اتركيني فيه شكراً لكـ تحيتي واحترامي ياتاج الوقار ،، ،، | |||||||||||||||||||||||||||||||||||
 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
04-13-19, 12:51 AM
| #14 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||
| محض كان
|
حتى أننا نكاد نضع الدنيا بسلة... لنغسلها من الدماء ونغتسل من رجزها..! حين نتوه فقد نحطب الغيم! ونضرم من سرمد الحرب الداخلة شُهباً وتصبح تلك النجوم مطايا نلحق بها الشياطين! في صدورنا وكل قرين! وأخشى أننا كذاك لهو قرين! تعجزني نفسي في بعض فينات! فاشجبها أخي الكريم عاشق الحرية هل أن اخبرتك بأن ردك كان تتمة النص أفي؟ لطالما ضربت بقلمك قاع الصمت وشح القول حتى ينفجر بحروف تسقينا الذهول حد الارتواء فاللهم لا زُم لا زُم فإني أخشى أن تحبس في قاع بئر... طريقها من زجاج مهشم! شكراً لمرورك الفاخر وتحيتي واحترامي لك ،، ،، | |||||||||||||||||||||||||||||||||||
| | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
04-13-19, 01:00 AM
| #15 | |||||||||||||||||
   Son of Aden
|
جميل ما كتبت يداك .. ابدعتي وابهرتيني بقلمك .. | |||||||||||||||||
| |
|
04-13-19, 01:05 AM
| #16 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||
| محض كان
|
كل القول يُقدم هدايا بين رحاب مشاعرك مرور منساب نقي تقي أتت به ريح الحظ ليستقر على رأس النص بلسماً والريح مُسيرة! فاهلاً مداً بلا عدّ شكراً لك وتحيتي واحترامي للطفك ،، ،، | |||||||||||||||||||||||||||||||||||
| | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
04-13-19, 01:14 AM
| #17 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||
| محض كان
|
وكذا هذا المرور جميل خفيف منساب وشعوره عميق شكراً لكـ وتحيتي واحترامي لنبلك ،، ،، | |||||||||||||||||||||||||||||||||||
| | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
04-13-19, 06:45 AM
| #18 | ||||||||||||||||
 ~// العَنَّكَبوتّْ //~
|
.. / ~ ، الوسنَّ لن أكتبَّ فـ المكتُوب يبفوح منكِ كـ الأريج يفوح رحيقَّ ، يتمآيل مع نسآئم الشَدآئد والرخآء فـ المشآعر تُسقىَّ ، والضوء يُنيرُ العتمه والبأس يُولد منه الثبآت ، و ضَيقُ الصُدور هُو رحيقَّ المسك المختُوم .. كمآ هو قدر مَعلوم .. ! متى مآ كآن سيكونَّ الوسنَّ لآ أريد الخُروج من هذآ البُستآن فكل مآ تَجوت فيه ذُهل النظر من هذه الروضه ، كيفَّ أرحلَّ .. ؟! بربكِ كيف أرحلَّ .. ؟! ولحنُ حرفكِ كـ فرآشٍ رق له بستآن البُوح أنسَّ المجآلسَّ فوق صُدور الزهر والورد ، /! يتبآكىَّ من حآلٍ ، ويرقصُ في حآل يغنيَّ بشَهد العتيقَّ فَوق طلعٍ نضيدَّ الوسنَّ نسآئم الحرف ومآقآل الهوىَّ لـِ الأروآح والنوىَّ جَميلٌ ، هو البَوح إذآ كآن بلسم وكآن من قآئمه الدوىَّ هُنآ أقف حآئرآ بعد مآ فآض مني ، عطآءكِ وهنآ سَكب مني مآ إرتشفتهُ همسآ لتقر به العَيونَّ .. ! :eh_s(21): | ||||||||||||||||
| |
