|
موضوع مُغلق |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-22-19, 08:12 PM | #1 | ||||||||||||||
|
مات من الدنيا ولم يمت من قلبها أحبته كثيراً,كانت ترى العالم من خلال عينيه,تسمع من خلال أذنيه هو من علمها الحُب,العاطفة,والقوة! علمها أن تكون قوية حتى أصبحت أقوى منه,ولكنها لم تقوى على حبها له كان حبها له خارق,غير طبيعي,لايمكنها التحكم به تتذكر تفاصيله كٌل يوم,كل ساعة,ودقيقة من حياتها يخطُرُ على بالها أين ومتى ماذهبت,أخبرتكم حُب خارق ولكنها تُحب بلا محبوب,قد ذهب وتركها لوحدها تتغنى بغيابه بالحزن والشوق والحنين والحب وكل ماعلمها أحبته كثيراً,فلم تقوى أن لاتذهب لزيارة قبره كُل يوم تتحدث إليه وهي تسقي قبره بدموعها تتحدث إليه وتخبره بما فعله الزمان بها تلك هي اليتيمة التي توفي والدها وتركها ذهب إلى والدتها. | ||||||||||||||
|
04-22-19, 09:52 PM | #2 | ||||||||||||||||
|
. . . فِي بدايـةة توقعت زوجها او حبيبها ، بس طلع أبوها ، ما فِي أحلى من حب الاب لبنتـه ه ، . حب الاب لبنتـه مدرسه بحد ذاتـه ، لا ينسى . جمييل بوٰحكك ، ف انتظار يديدكك ، | ||||||||||||||||
|
04-22-19, 09:58 PM | #3 | ||||||||||||||
| النهاية . . . موجعة للغاية، أشد الفقد، و أكثره وجعاً و كسراً لا يلتئم أبداً و لا يُجبَر إلا باللحاقِ بهم. جميلٌ حرفك، بديع، و في كل مرةٍ يُبهرنا بتنوُّع مواضيعه، دمت و دام هذا الألق. | ||||||||||||||
|
04-22-19, 09:58 PM | #4 | |||||||||||
| من أجمل العواطف الفطرية السامية هي حبّ الأب وكذلك الأم .. والبنت بطبيعتها تميل لوالدها ،، وقد قال أحدهم : كلّ فتاةٌ بأبيها معجبة .. فيكون حب الوالد لديها أقوى ، حتى في الفقد يكون للوالد فقدٌ أكبر .. رسمت النصّ بأسلوب جميل مشوّق يجعل القارئ يتسائل من هذا ..؟! عباراتك بليغة ... سلمَ القلم وصاحبه ... دامت حروفك تزين الصفحات ، ودمت يانقي .. مررتُ من هنا ... ترآنيمـ .. | |||||||||||
|
04-22-19, 10:13 PM | #5 | |||||||||||||||
ضمير العراق
| الله على هذا السرد القصصي الجميل ابداع حقيقي كنت استرسل في القراءة بشكل طبيعي حتى اوجعتني الكلمات الاخيرة وحركت مكنونات قلبي تألمت جداً للنهاية الموجعة اخي انت من كتابنا الراقيين فسلم لنا مداد حبرك الجميل ودمت بخير وسعادة مودتي | |||||||||||||||
|
04-23-19, 04:52 AM | #6 | |||||||||||||||||
•~ رونق التوليب ~•
|
انهدّ ركناً حينَ ماتَ الأب كيفَ لها أن تجدَ ملاذاً أو أن تشعرَ بالأمان ؟!.. ستظل ترتجف كفرخِ عصفورٍ لا يسكن إلا تحتَ حضنِ أمه !.. " يا رب ، أطل بعمر والدي و منحه الصحة و العافية " سلمتَ يا غريب | |||||||||||||||||
|
موضوع مُغلق |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||