اليوم شفت مقطع من مسلسل يتكلم عن روائي مميز
وله كتاباته ومشهور كان قبل يكتب الروايه يعيشها كواقع
مثلاً قصة حب يعيشها بالواقع ويقعد يكتب تفاصيل
الحاله الي هو يعيشها وبعد ماتنتهي الروايه
ينهي معها قصة الحب الي كان يعيشها
وبما اني قد كتبت روايه سابقه
صحيح موضوع كتابة الروايه متعب
تخلق لك جو وشعور ومشاعر أنت تعيشها
ممكن عشان كذا وقفت الكتابه لأنها جداً متعبه
ضغط نفسي أنا لو بكيفي اوقف كتابه من الآن
بس ادري أني برجع لها غصب عني لأنها متنفس لي
بس السؤال الي طرى ببالي
يعني الآن أغلب الروائييين يعيشونها كواقع
قبل أن يكتبونها ؟
طيب مافي ظلم للطرف الآخر وآنانية كاتب؟
الكاتب ممكن يكتب شعور كاذب ويوصله ؟
الكتابه تنفيس معقوله يكون في هوس كتابه
لدرجه تخلي الكاتب يعيشيها كواقع
عشان ينقلها بورق ويمرض نفسياً
ويصل الى مرحلة الهلوسه ؟
طرى ببالي كل روايه قريتها كانت في كواليس
يامخيفه ياانانيه ياوقحه يا حزينه أو مريضه .

أنتِ نعمة لم أقدرها بثمن ولا زمن .

بدت رحلة الربو.

من كثر ماخذت بخار:MonTaseR_64:
بصير كذا

وانا كل مااقول التوبه يابويا
ترميني المقادير ياعيني

عبدالحليم وكفى .

العالم طالعه ومروقه
وانا بالمكتب اتوسط تلك الملفات التي ماان تنتهي إلى
ان تبدأ من جديد بس المفروغ منه أنها نعمة لاتقدر بثمن
أحب شغلي لو اتحلطم عليه من حبك سبك
وبعدين الاجواء حاره وين نطلع المكتب أبرك على الأقل
مكيف يضرب عليك وكرسي صالب ظهرك عليه ههههههه الا يتحلطم