|
:: قرار هام :: |
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
07-07-23, 07:03 AM | #949 | ||||||||||||||
| عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: كان أكثر دعاء النبي صلّ الله عليه وسلم اللهم ربنا آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار). رواه البخاري، ومسلم . | ||||||||||||||
|
07-07-23, 07:04 AM | #950 | ||||||||||||||
| عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان مكفرات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر)). رواه مسلم. في هذا الحديث: سعة رحمة الله تعالى، وأن المدوامة على الفرائض تكفر الصغائر من الذنوب، وقال الله تعالى: {الذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش إلا اللمم إن ربك واسع المغفرة} [النجم: 32]. | ||||||||||||||
|
07-08-23, 06:58 AM | #951 | ||||||||||||||
| عن ابن عمر رضي الله عنهما: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((يا معشر النساء تصدقن، وأكثرن من الاستغفار؛ فإني رأيتكن أكثر أهل النار)) قالت امرأة منهن: ما لنا أكثر أهل النار؟ قال: ((تكثرن اللعن، وتكفرن العشير، ما رأيت من ناقصات عقل ودين أغلب لذي لب منكن)) قالت: ما نقصان العقل والدين؟ قال: ((شهادة امرأتين بشهادة رجل، وتمكث الأيام لا تصلي)). رواه مسلم. اللب: العقل الخالص وذلك لعظم كيدهن، وقوة حيلهن. قال تعالى: {إن كيدكن عظيم} [يوسف: 28]. وفي الحديث: استحباب وعظ النساء، وتعلميهن أحكام الإسلام وتذكيرهن بما يجب عليهن وحثهن على الصدقة والاستغفار. وفيه: أن الصدقة والاستغفار من دوافع العذاب. | ||||||||||||||
|
07-08-23, 06:58 AM | #952 | ||||||||||||||
| عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((خلقت الملائكة من نور، وخلق الجان من مارج من نار، وخلق آدم مما وصف لكم)). رواه مسلم. قال ابن عباس: المارج: اللهب الذي يعلو النار، فيختلط بعضه ببعض: أحمر، وأصفر، وأخضر. | ||||||||||||||
|
07-09-23, 07:51 AM | #953 | ||||||||||||||
| عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((فوالذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده)). رواه البخاري | ||||||||||||||
|
07-09-23, 07:52 AM | #954 | ||||||||||||||
| عن ابن عباس رضي الله عنهما: أنه دفع مع النبي صلى الله عليه وسلم يوم عرفة فسمع النبي صلى الله عليه وسلم وراءه زجرا شديدا وضربا وصوتا للإبل، فأشار بسوطه إليهم، وقال: ((أيها الناس، عليكم بالسكينة، فإن البر ليس بالإيضاع)). رواه البخاري ((البر)): الطاعة. و((الإيضاع)) بضاد معجمة قبلها ياء وهمزة مكسورة، وهو: الإسراع. أي: أن البر ليس بالعجلة وإنما هو بالخضوع، والخشوع والاستكانة لمن لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء. | ||||||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||