.
.







استيقظ الطفل يبكي حيث حضن الأم ملاذ
وينتهي البكاء،

قد اعتاد على النهوض، لا وجود لإبتلاع مخيف غير مدرك بالحياة والأمر لديه بالفطرة...

الأمومة عظيمة ورباط الأم بجنينها أعظم.

.
.



لا أصنف الأوادم،
وإنما لكل صنف طبعه ووضعه هو من يصنف
نفسه بنفسه.
بالأخير يتضح كيف نتعامل معه!

.
.








تلسع ذكرياته، وأشياء مؤجلة
فرصه مغموره لا تعود حتى مع
إشعار آخر..

رعاك الله ي ظنوني..

.
.













طرف الذكريات يشدنا كثيراً،
مكان، عطر، رسالة، صوت، موقف،....

لا نقوسها بالأشياء فهي كثيرة ومتشعبة أيضاً..

وتبقى الذكرى حاضرة فينا.