.
.





كان يجمع تفاصيل العودة، من حيث لا يعلم..
ك مفترق طريق وضياع اللافته ومخرج معدوم!!

.
.





أجدني في تفاصيلك، أقرب إليك
ثم،
اتعمق في أوردة قلبك و أشعر بالفرح والحزن معك
ألا يكفيك هذا..؟!

.
.


تتغابى الذاكرة والنسيان منهك
الإنتظار يقتص منا، وقد قتلنا مرارا
لن يتكرر إتصال الماضي، ولن يكون
هناك مرة أخرى..

.
.



كدت أنسى العالم من خلال
إطار قد قيد بي، لا أعلم مدى
اللون القاسي الذي بروز بهذا الشكل،
ثم
ماهو لونه الأساسي الرمادي أو الأسود..
أهناك شيئاً لا ألمحه،أأنت من تسلط تلك الألوان
لتعمي بصيرتي،
أكان اللون سائد في عيناي ولم أدرك أبدا
وحشية اللون منك.... وفي نفسي اكتفيت بلونك
ولا أرغب بالمزيد!

لم تغادر مسرحي واتقنت الأدوار،
بالله كيف لك القوة لتحطم تارة وترمم تارة أخرى.


احرقني اللون ونفث الرماد..

.
.


التقييم حاجة مميزة جداً،
الشخص يضغط الزر
ويحاول يحط كلمتين في الخانة أو أرسله بِ فراغه
هذه الحاجة جداً عجيبة
بأنها لديها القدرة بتغير المزاجية، حتى ولو كان كلام عادي
أصحاب التقييم أحبكم