.
.



من أبسط الحقوق
زرع الإبتسامة في وجوه
أشخاص لهم مكانة في حياتنا..

.
.










لا أريد أن أخوض في تفاصيل العهود التي ألزمت بها ولم التزم حتى أنني لم أحقق منها شيء، كأصغر الأمور افسدتها بعين اللآمبالاة..
نصيحة الكبار نضرب بها بعرض الحائط، حتى أننا ندعي بالأفضلية وجدراننا متصدعة ومتشققه..

نعلم هناك خلل ولكن نعيش الواقع

(حسناً، لحظة اعتراف بسيطة)
لا نستطع مسح الأخطاء، كلما تعمقنا في الطريق لا نعلم النهاية كيف ستأتي بِ هيئة تلويحه بِ عثرات والخروج عن السيطرة..!

..

.
.



الآن..
صوت المطر ولا أصغي إلا ضجة أفكاري الطائشة،
متمرد عقلي لا يروضه شيء.

.
.







يذعن القلب بأن يمنح حق الشعور مخالفا حكمة العقل،
ليعلم اتساع الشعور واسع لا يتحمله أبدا
و لا يعترف بقرار..

كن بِ عزة النفس..

.
.

لأنهم الأقرب،وكانوا الأمان والملاذ
تمكنوا منا، ثم تجرعنا أشرس خداع..

خذوا الشر وابتعدوا..

ديمومة فرح محفوفة بالدعاء ..
لشخصه الرائع