.




















جاور من يخاف الله ، حاور من يحترمك ، وشاور من يحبك ،
وصاحب من يفهمك، وابتعد عن الجاهل ،
وإياك وصحبة اللئيم فإن الفضل معه عقيم ،
واتخذ من الطيبين خلان يجازوك الإحسان بالإحسان ،
اجبروا الخواطر ، وراعوا المشاعر ، وانتقوا كلماتكم ،
وقولوا للناس حسنا، وعيشوا أنقياء ، فهذا نهج الأنبياء.

.



أعتقد أن الله منحنا آباء وأمّهات،
لا لكي يقوموا برعايتنا فقط، لكن ليمنحوننا القدر الضروري للحياة من الحبّ،
كان من اللازم أن يحبّنا أحد، بلا شروط ولا توقعات ولا خيبات ولا هجران..
حبّ للحبّ ذاته، كان يجب أن ننام على وسائدنا موقنين أن قلبًا ما في مكان ما،
لن يتركنا أبدا"

.




لماذا أنا؟!
‏- لأن الله إذا أحبَّ عبداً.. ابتَلاَه.

.


يحدث أن يكون يومك سيئاً،
فتظهر على شاشة جهازك رسائلٌ من الأصدقاء،
منهم من يشاركك طُرفة، منهم من يطمئن عليك، ومنهم من يُرسل لك أشياءً لطيفة تُشبهك.
وبطريقة غير مباشرة يُربتون على قلبك،
وينفضون عن كتفيك ثقل الحياة..
الأصدقاء جنود، دروع، وملائكة رحمة."

يارب ابوي بودائعك
تشفيه وترفعع عنه

عندما يتحدث الناس عنك بسوء وأنت تعلم أنك لم تخطئ في حق أحد منهم ،
تذكر أن تحمد الله الذي أشغلهم بك ولم يشغلك بهم.






عيوني توجعني