فيه مركز قوة عند الإنسان
إلي هو الانسان نفسه والشخص نفسه

في قوانين اعراف الله عز جل
انه خلق القلب والعقل
بموضع سمو
فالذي يحب يبدأ بشعور القلب والتأمل الفكري
وهذا العائد لمركز القوة

نلاحظ أن افعال واقوال الإنسان
تعود له تاريخيا او حتى بمستقبل
وهذا الذي يثبته ( الأثر)

الرسول صلى الله عليه وسلم
حينما نزل عليه الوحي
هذه هبة سماوية
وبدأت احداث العودة التي تعطي الفكر والشعور الشامل
حينما
عاد الى السيدة خديجة رضي الله عنها
إلى أمان حضورها وايمانها
وبعدها توالت
احداث العودة
عودة ايمان أهل قريش الى قلوبهم
عودة عمر ابن الخطاب
عودة التغيير الجديد
وعودة الرسول لمكة فاتحا
وعودة الرسول برحلة الاسراء والمعراج

وكثير احداث يقينية
على كل المجالات والتخصصات المختلفة الصاعدة
والادب والعلم والذاكرة وتحليل الخطوة التالية
حتى في علم الإقتصاد فيه أشياء إسمها حقوق مستردة
وبنفس الوقت فيه دراسة جدوى
وفي علم النفس
العائد للأثر يعطي دافع وقفزة ليتخطى الطريق كامل
على حسب نقاط القوة

أخي آدم شكرا لك
على فتح النافذة
لأن توازن جهتين مختلفتين
الامام والخلف
حتى الهندسة المعمارية استفادت من
حرية المساحة النافذة
لذلك صنعوا شرفات