لكل انسان له
نظرة
في الحياة
مافي اثنين يتشابهوا في الرأي أو الحدث
مهما كانت نسبة توافقهم
ولكن فيه نقاط التقاء
في زوايا من الحدث أو القول
على الإنسان أن يستثمر
قدراته
في اكتشاف جديد
فلا ركود فكري
ولا تجمد عاطفي
مو شرط يحب أنسان
بل يحب الطبيعة
العشب
الشجر
الشروق
الغروب المتسق
القهوة
الصباح الباكر
نحن لما نكون
بكامل القوة الفكرية
نستطيع أن نختار الصح دائما
لأنه تبرمج العقل على
ألحق
الفضيلة
فيصنع الإدراك طريق آمن
أما
أننا نريد ان نغير أحد
لحتى يفهمنا
هذا ضرب جدار حرية الآخرين
ولكن فيه منطقة وسطى
اسمها العطاء الجوهري
هي اختزال
لكل شئ يتم ادارته
بحنكة
ورفع مستويات الإخاء
او تسليط الضوء
على الشخص المعني
لو نسأل سؤال
هل فهمت
التربة الماء ؟
نعم فهمت تراكيبها
الكيميائية ومحتوياتها الحيوية
ووسائل الاستفادة منها
وتنمية متبادلة بين التربة والماء
لولا الماء
ما كانت التربة
شكرا لك