ما تعديت الخطوط الحمراء
بحياة
وما عندي اهتمام لنظرة
الي يحيطون بي
ولا نظرة المجتمع ولا العمل
لأني وصلت لمرحلة الاكتفاء
بنفسي
ولكن لم اصل لمرحلة
الاكتفاء بعاطفة ولا بعقل
وهذه الطاقة تكبر كل يوم
وتعطني اندفاع وشغف ممتلئ
بداخلي
جوهر يجعلني اصل للمشهد الأخير
في الأشياء قبل ان تتحول الى هالات
تأخذ اسمها من تعاريف الحياة