منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


Like Tree7064Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-17-24, 07:13 AM   #3691
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (08:31 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



صباح الخير ...
لأصحاب
القلوب الرحيمة
و العقول الجميلة
و الأرواح الطيبة
الذين
أينما تواجدوا ،
تواجد الأمل
و الاستبشار
و أينما استقروا ،
استقرت الطمأنينة
و تفتحت الأزهار
مَن أجادوا فن فتح
الصفحات الجديدة
مَن صافحوا الماضي
لاكتساب الخبرة
لأجل يوم و غد
أجمل و افضل
مَن لم يقفوا
على السخافات
و لم يكترثوا للثرثرة
مَن مضوا لغاياتهم
بحيوية أرواحهم
سلاحهم ايمانهم بربهم
و حصنهم ثقتهم به
و حُسن توكلهم عليه
أما دافعهم
للمضي قُدُماً
فهو حُسن ظنهم به
رغم سوء الظروف
التي تحيط بهم ،
و رغم قلة المعطيات
المُبشرة من
حولهم في واقعهم ،
إلا أنهم ،
قد وصلوا لمستوى
من حُسن الظن
بالله و اليقين بفرجه
أثبت و أقوى من ادراكهم
لأنفسهم و مَن يكونون
هؤلاء ...
يعرفون أن الله معينهم
تماما كما
يعرفون أسماءهم
و يثقون بربهم
أكثر مما يثقون بأنفسهم
فلا يكسرهم
و لا يغلبهم ...
واقع صعب
لأن خالق الواقع ...
سبحانه....
هو محط تركيزهم
و مصدر الأمل لديهم
لذا ،
فأملهم ...
ممتد...دائم....
حي...مُشرق....
لا يعرف الزوال
و لا المغيب .
إن شئت ،
اففد الثقة
في جميع مَن حولك
و في كل ما تراه ...
و تسمعه....
و تقرأه
لكن ،
لا تفقد الثقة بالله
للحظة واحدة
و ستكون ،
بألف خير .
سُبحانه و تعالى
خلقَ فصوّر
و صوّر فأبدع
و أبدع ...
فكان
جمالُ الكون آيات
أو يُعجزه بعد ذلك ...
جمال حالك
أو حال أحبتك ...!!
حاشاه ....سبحانه !


 


رد مع اقتباس
قديم 04-17-24, 07:17 AM   #3692
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (08:31 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



تحكم في أفكار...
ولا تُفكر الا
في الأمور التي
تجعلك سعيداً
رُبما تقول...
وهل الأمر بيدي...؟!
أقول نعم بيدك
الموبايل يرن من
تلقاء نفسه
لكنه كذلك لن يعمل
ما لم تكون قد
شحنته مُسبقاً
و أفكارك التي
تتسبب لك بالضيق
ما كانت لتؤرقك
لو لم تكُن أنت تدعمها
وتشحنها وتُريد تذكرها
فقُم بعمل العكس تماماً
لتتخطى اي شعور
سلبي تشعر به
بمعنى..
اشحن نفسك بأفكار
أواسترجع ذكريات
سعيدة ...تُحبها
لتُغير من مزاجك ...
أو لتنتقل من حال
مزعج لآخر أفضل .
و أحياناً تفصيل مبهج
سعيد كفيل بهذا الأمر
كرؤية فيديو قديم
لمناسبة سعيدة ...
أو صور لرحلة ما
أو لمناسبة سعيدة
تخللها بعض
المواقف الطريفه .
يكفي أن نشحن أنفسنا...
بنوع الطاقة التي نُريدها
لنستقبل اتصالات سعيدة
من أفكارنا الايجابية
تجعلنا نبتسم
ونسعد بإستقبالها ....


 


رد مع اقتباس
قديم 04-18-24, 07:47 AM   #3693
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (08:31 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



الى كُل أم ..و... أب
إلى كُل راعٍ
عن رعيته
رجاءً لا تجعلوا
من أولادكم
فضاءً لتحقيق
أحلامكم أنتم
هُم أبناؤكم...
هذا صحيح
هُم بضع منكم....
هذا صحيح
هُم أغلى الناس
على قلوبكم.....
هذا صحيح
إنما ،
هُم ليسوا أنتم
ليس بإمكانكم
أن تُقرروا عنهم
مضى ذاك الزمن و ولى
ما عاد أحد
يعيش في جلباب أبيه
الكُل يبحث عن نفسه
يبحث عن ذاته
وهذا أمر طبيعي
و مشروع
لأننا خُلقنا بميول ...
و أماني...
و أحلام....
ورؤى ...
مختلفة
فما تهواه أنت...
قد لا يُطيقه إبنك
و الصورة التي تمنيتها
لنفسك ذات يوم...
إبنك ليس مسؤولاً
عن تحقيقها لك
وان حاول
فهذه صورة ظالمة
من صور البر
من فضلكم
اعرفوا ميول أبناءكم
أعينوهم على
تنمية قُدراتهم
و شجعوهم على تحقيق
ذاتهم من خلال
ملكاتهم الخاصه بهم
أفضل ما يقوم به
الآباء مع أبنائهم
هو مُساندتهم...
و مُساعدتهم...
لأبنائهم في الإستدلال
على هويتهم الخاصة بهم
وفق مُلاحظاتهم كأهل....
لمستوى قُدراتهم
و ما يميلون
لعمله في هذه الحياة .
أنتم السَند
لأحلام أبنائكم
وليس العكس....


 
إرتواء likes this.


رد مع اقتباس
قديم 04-18-24, 07:53 AM   #3694
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (08:31 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



من يُخبرك
بأن جميع أيامك
ستكون وردية
فهو
إما أنه يخدعك...
أو أنه
لا يعرف عن
الحياة شيء...
لا يوجد حياة وردية...
على حسب قياساتنا
فحياتنا جميعا
لن تخلو يوماً
من صور و أشكال
الضعف...
أو المعاناة....
أو القلق....
أو الحيرة
دائماً سيكون هناك
أمر علينا التعامل معه
إن كانت
جميع أمورك دائماً
كما تريد
ماذا ستفعل
في هذه الحياة ؟
تجلس عاطلاً
عن العمل مثلاً
تزعج من حولك
ممن يعانون
من امر ما
عليك انت كذلك
ان تنشغل بأمور نفسك
الفكرة...
أن تركيبتنا التي
خلقنا عليها
وهيئتنا الدنيوية
خُلقت ...
لتعطب في أمر ما....
لنجد لعطبها حلاً
لسنا مُهيئين
بتركيبتنا الحالية
لنحيا بلا هموم
أو مشاكل
و إلا ...
فسدنا....
و إن فسادنا
لهو أعظم مشكلة
قد تصيبنا .
ربما...
لكي لا نفسد ....
يتفقدنا ربنا...
بشيء من الهموم
من آن لآخر .
لتبقى فينا
دموية الحياة
فحتى سريان الدم
في داخل جسدنا
هو دم فاسد....
تتم تنقيته و اكسدته
بإستمرار
و لهذا السبب تنقبض
و تنبسط عضلة القلب
و بسبب هذا التتابع التبادلي
ما بين إنبساط القلب
و إنقباضه
هناك ( نبض )
و نحن نحيا
إذا ...
فعلياً
نحن نحيا بدافع
إستمرار عملية
التنقية لدمائنا ...
خُذ وقتك
لتُفكر بالأمر
و انظر للهموم بطريقة
مختلفه مغايرة
و لا تيأس من حياتك
ان خرجت من مشكلة...
لتدخل في أخرى
أنت تمارس الحياة
التي قضى الله
أن تكون
ما بين
إنفباض و
إنبساط
و ما بين
عُسرٍ ..و... يُسر .
أنت " حي "
لم تتجمد بعد...
فاحمد الله
و أنت تعي
أبعاد الحمد .....


 
إرتواء likes this.


رد مع اقتباس
قديم 04-19-24, 07:50 AM   #3695
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (08:31 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



اللهم صل و سلم و بارك على سيدنا محمد
و على آله و صحبه أجمعين إلى يوم الدين....

حينما تُجبرك الظروف
أن تكون في مكان ما ...
و تضطرك أن
تتعامل مع أشخاص
لا يشبهوك
و لا تنسجم معهم
فثِق تماماً ،
أن هذا يحدث
لحكمة ما
و أنك بمخالطة مَن لم
تختارهم بنفسك
هناك فائدة عظيمة
و إثراء كبير لشخصيتك
ستكتشف نفعه و فائدته
و ايجابية تأثيره فيما بعد ...
فأبلغ ما تعلمناه في حياتنا ...
كان عبر مكابدة ...
لو كُنا قد خُيرنا بشأنها ....
ما كُنا لنختارها !
لهذا السبب يجعلها
الله عز وجل من أقدارنا
المكتوبة علينا
و التي لا نملك معها
سوى أن نقول
( قدّر الله و ما شاء فعل ) .
فكن حامداً راضياً
على الدوام
فالحمد و الرضا
يُجليان الحِكمة
ويكشفان البصيرة
كما لا يمكن
لأي أمر آخر أن يفعل....


 
إرتواء likes this.


رد مع اقتباس
قديم 04-19-24, 07:53 AM   #3696
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (08:31 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



الدُنيا ...
بقدر ما هي جميلة...
بقدر ما تحوي
من الفِتَن ...و... الابتلاءات
و لا يمكنك المضي
قُدُماً فيها و أنت
آمن و مطمئن و ثابت
على قناعاتك و اعتقادك
إلا ....
وأنت مُسلّح
بسلاح الإيمان
إلا.....
و أنت تعلم
جوهر إسلامك
الذي تنتمي إليه
فالآيات في سورة الكهف
من الاية 13و حتى الاية 16
هي التي عززت عندي
ما ستقرأه الان....
فحين تقرأ
سورة الكهف اليوم
تمعّن فيها
فقد علمتني تلك الآيات ...
أن الايمان هو السلاح
الذي إن تناولته بقلبك
و اهتممت بتعزيزه
و اعنيت به ...و قوّيته
فقد أهديت َلنفسك فرصة
" أن يهديك الله "
و سبحانه و تعالى
حينما يهديك....
فقد رحمك
و ما أغزر
صور الرحمة
أحياناً...
قد يرحمنا بكلمة
أو بِفكرة
أو بخاطرة
أو بشخص
أو بموقف
أو بشعور
أو بآية
أو بصدَقة
أو بعمل صالح
فجميعها....
كهوف
هُدينا إليها لأننا
إجتهدنا في إيماننا .
اعتنِ بإيمان قلبك....
تعثُر على كهفك...
و تبلغ مأمَنك
و تضمن ثباتك....


 


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 08:57 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا