11-05-20, 03:51 AM
| #7 | |||||||||||||||
 
| 
السلام عليكم يا قلبي ،،، تاتي الرائعة موقف كل الدول الغربية يكاد يكون موحد ومتجذر منذ القدم المشكلة ليست وليدة اليوم أو أمس القريب لا والله المشكلة وليدة قرون كرست الكراهية والحقد في النفوس وللدلالة كتب عديدة ومؤلفات شتى وجهت توجيه ديني دقيق من أيام : يوحنا الدمشقي وفولتير ودانتي وغير وغير وغير ولنكن صادقين: المؤلفات ذي كانت تحت أيدينا ومترجمة حنا اللي تغاضينا عن ما بها بتعمد مع سبق الأصرار والترصد ،،، كيف تغاضينا خليني أطرح تساؤل تقدرين تقترحين على أي دولة أوروبية خاصة " فرنسا" أنها تفتح مدرسة باسم " محمد رسول الله " أو " صلاح الدين" أو عمر بن الخطاب أو خالد بن الوليد أتحدى وبشدة لكن لدينا مدارس تحمل اسماء رموز مثل الفولتير نابليون و و و بيجيج أحدهم عادي ذي مجرد أسماء شخصيات !!! طالما هي أسامي شخصيات ليش هم يرفضون شخصياتك ليش ؟؟؟ من هو فولتير ؟؟؟ من هو نابليون ؟؟؟ من هو دانتي ؟؟؟ فيلسوف وقائد ومؤلف رائعة الكوميديا الإلهية بالترتيب هذا ما يُشاع وليس هو كل الصحيح جزء من الصحيح وبعض من الكل ذي الشخصيات كان لها أقوال ضد النبي " صلى الله عليه وسلم " والله أخجل أن أضعها عن رسولنا الحبيب أقرأ الكوميديا الإلهية أضغط على سيرة فولتير ،،، أحيانا كبسة زر وليست كبسة رز تخبرك بالكثير المطموس !!! مجرد شخصيات لا والله هي ليست مجرد شخصيات ذي رموز لها باع طويل وتكريس اساميها ببطولة في الوجدان العربي المسلم لغاية في نفوس ومقصودة وعلى فكرة كان للبعد عن القراءة الحقيقة دور في مساعدتهم ،،، ويتبع | |||||||||||||||
| |
|
11-05-20, 04:05 AM
| #8 | |||||||||||||||
|
مما جذب انتباهي اليوم الترقب الكبير للانتخابات الأمريكية وعلق بعضهم : " نحن نترقبها بلهفة ؛ لنعرف من يحكمنا" أتفق مع هذه الجملة بشدة وأنا من النوع اللي لا أهدر وقتي في المتابعة ممكن ملفاتهم سياسيا تختلف وبشدة إلا ملفاتهم تجاه قضايا معينة مثل تكريس الوجود الإسرائيلي عمرها إسرائيل والصهيونية ما راح تكون حمامة سلام وعمره فكرهم الإيدلوجي ما راح يخدمك الصهيونية نتقدم في علاقتها معك بقدر خدمتها للذات وذي مش فكرة جديدة لا تكلمت عنها بالتفصيل الملم في مدونتي وعلى فكرة اليهودية كدين شي والصهيونية شي ثاني تماما ،،، والشق الكاثوليكي والبروتستانتي مستحيل ينصرك على الصهيونية إذا المجمع الفاتيكاني الثاني عام ظ،ظ©ظ¦ظ¥ برء اليهود من قتل المسيح الكارثة الكبرى عندهم وأعنيه بالضبط " كارثة " لأن برئوا قتل من يمثل إله بالنسبه لهم في أكثر من هكذا كارثة وطبعا لم يرض جزء الأرثوذكس عن التبرئة لأنها شي كبير ،،، ورفض نفس المجمع الفاتيكاني الاعتراف بالنبي" صلى الله عليه وسلم " كنبي ورسول لأن لو اعترفوا راح ينسفون دينهم نسف ،،، المضحك في الأمر إن الشخص لما يأتي ليقرأ المشهد لا يهمه قراءة الخلفية الدينية لمتخذي القرار وليش مضحك ؟؟؟ لأن عقائدهم هي من تملي عليهم تلك القرارات ،،، فمن العقائد الرئيسية: البعث الثاني للمسيح وهي عقيدة إنجيلية بروتستانية متجذرة إذا القرارت كلها نابعة من عقيدة شلون ما يهمك معرفة تلك الخلفية اللي ترسم فكره وتسيطر عليه وأمثلة بوش الأب والابن كلينتون ترامب كلهم إنجيليين فلا تتصورون أبدًا إن الكاثوليكية والبروتستانتية لتنصف سيد الخلق محمد" صلى الله عليه وسلم " نعم نقول الحوار مقبول وليس النقاش في العقيدة هم مثلا يطلبون تعطيل الأحكام الإسلامية كالقصاص و الحدود في مؤتمراتهم مع المسلمين ،،، هل أنتِ تستطعين تطلبين منهم القول أن عيسى ليس إله والله أتحدى وبشدة على جثتي  مثل ما يقولون أخوانا المصريين
| |||||||||||||||
| |
|
11-05-20, 04:12 AM
| #9 | |||||||||||||||
|
ويتبع ،،، سألتي يا الغالية عن كيفية النصرة للنبي " صلى الله عليه وسلم " ؟؟؟ السؤال الأجدر هنا لماذا ننتظر إساءة لنبي الله كي نتخذ موقف لنصرته ،،، بكل الأوقات ننصره بكل الأوقات نرد على الشبهات بكل الأوقات نكتب حسب خبرتنا الصادقة ،،، كلمة إرهاب أنتِ عارفة ذي الكلمة أصلا مصدرها قرآني " واعدوا لهم من استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم" ولن أطيل هنا أيضا لأني تكلمت من قبل " إرهاب" ترى معناها إيجابي حورت وبدلت مكانتها واختلف معناها للضد تماما وألصقت بالمسلمين !!! أليس من الغريب آخذ معنى إيجابي واعمم عليه السلبي وبالفعل عُمم وارتبط بالأذهان أرهاب يعني قتل وانتهاك حرمات وسيف تقطر منه الدماء والأدهى والأخبث رُبط بالإسلام والمسلمين وكُرست كل الوسائل الغربية في تنميط المعنى حتى بدا أنه حقيقة وأصبح المسلم إرهابي بالمعنى السلبي والخلاصة هنا الإرهاب حسب معناهم ليس له دين ،،، و يتبع | |||||||||||||||
| |
|
11-05-20, 04:18 AM
| #10 | |||||||||||||||
|
بعدين سؤالج هل الحل هو الضرب و و و ؟؟؟ لا عمره العنف ما كان حل عمره أنا أرفض الضرب حتى مع الطفل إلى ما شاء الله ،،، لكن اليوم نجد أنفسنا أمام تهمة غريبة عجيبة أننا كمسلمين نجنح إلى العنف والتدمير إن كان مُرتكب العنف مسلم هذا لا يعني أحاسب المسلمين كلهم على جريمته فشهادة ميلاده كمسلم لا تثبت صدق إسلامه وإيمانه وألا لماذا كان هناك حتى بالنسبة للمسلمين جنة ونار ،، ليش كان هناك حدود وقصاص وخانة منافقين لأن معنى الشخص مسلم لا يساوي أنه ملاك من أراد أن يرى الحق ليراه من باب الإسلام الحقيقي كتبه ،، قرآنه ،، تعاليمه من أراد رؤيته لينظر لسيرة المصطفى " صلى الله عليه وسلم " بموضوعية وكم مستشرق موضوعي يعدون على الأصابع هم يكرهون محمد " صلى الله عليه وسلم " كشخص فكيف ننتظر منهم الإنصاف !!! والبقية آتية | |||||||||||||||
| |
|
11-05-20, 04:29 AM
| #11 | |||||||||||||||
|
وإذا كان الوضع على العنف أوضع أوضع ما رأيت هذه الفترة تركل مسلمة لأنها ترتدي الحجاب تركل إنسانة لم تؤذك أمام أطفالها !!! تهدم مساجد !!! تقتل مصلين !!! إذن من حقنا نقول المسيحية دين إرهاب دام البناء على تصرف فردي ،،، لكن عمرنا ما قلناها ولا بنقولها ليس خوفا ولا رهبة بل لأن دينا عطانا مفتاح التعامل أبسط قاعدة لا نسب آلتهم حتى لا يسبوا الله ،، والأبسط لكم دينكم ولي دين ،،، على فكرة حتى القرآن جعل النصارى أقرب من اليهودي للمسلم حيث وصف أن بهم قسيسين ورهبان وبأنهم لا يستكبرون ،،، نحن لسنا في قفص الإتهام لندافع ونبرر ،، من أراد أن يعرفنا ليرى الجانب الإيجابي بنا ليرى كتابنا ونبينا على حقيقتهم لا كما يريدون هم أن يرونا وقلتها مرارا صاحب تلحق ما يحتاج مبررات كثيرة أقرأ عن ديني الحقيقي ولا تتشبث بحوادث عشوائية كي تنسب لدينا ما ليس منه كم من قائد على رأسهم نبيا الكريم يوصي الجيش بعدم قطع شجرة ولا هدم صوامع ولا التعرض لمسن أو امرأة وعدم مقاتلة إلا المقاتلين ،،، بعدين نسافر ونروح دولهم ما عندنا عداء معاهم أصلا اليوم هم كرسوا فكرة العداء هم متعودين دائما خلق الأحداث وافتعال بلبلة حول دينا اليوم أصبح لدينا مشكلة مع فرنسا لأنه لم تمس أي شخص مست وجدان إسلامي صح اليوم أنا أؤيد عدم الذهاب لفرنسا أؤيد مقاطعة منتاجاتهم لأن الشخص الممسوس به ليس عادي جزء من اثبات صحة دينا متعلق بعقيدة " الولاء والبراء " ويتبع | |||||||||||||||
| |
|
11-05-20, 04:43 AM
| #12 | |||||||||||||||
|
يضحكني اليوم شخص مثقف بكامل ثقافته المهينة يطلع ويغرد " ماكرون اعتذر " " ماكرون حس بالذنب" !!! من اعتذر ؟؟؟ ماكرون لم يعتذر هل المعتذر يعيد نشر الرسومات المسيئة على المباني الحكومية ويضع عليها حراسة مشددة !!!! وكلمة اعتذار وأسف لمن ينطق بها ماكرون تبي تبرر لغاية في نفسك كيفك لكن إنك تعتقد إن الناس سذج هنا اعتقد ما كنا على هواك ،،، مشكلتنا كمسلمين عدم توحدنا قلوبنا شتى ذي مشكلتنا وإلا لا ماكرون ولا شمعون ولا غير ولا غير تجرأوا على الإسلام العلة فينا لذا تفاقمت أمراضنا ،،، وقلتها مرار نحن شعب لا ينقصه وعي ،، ينقصه وحده وقلتها أيضا حبنا للنبي جمعنا وأرى اليوم من يحاول تفكيك تلك الوحدة بإلقاء اللوم على مسلمين ينتمون لتيار راديكالي وأقول فرنسا الغلط رأكبها من ساسها " ممن يسوسها " لأخمص قدميها " فرنسيين ينتقمون من مسلمين ليس لهم ذنب كنزع حجاب المسلمات" وعملوها في النمسا تحجبت في البرلمان تلك النمساوية وقالت يلا ما فيني شي تغير ،، واللهي الإدلة تأتيهم منهم وفيهم اليوم نخاطبكم من دول ومن خلف شاشات و و و ،،، وما فيه شي يغير فكرنا السليم فكيف يغيره حجاب يمثل عفتنا وجزء من دينا وأوامره عشان تعرفون المشكلة ليست في الحجاب المشكلة " أنا إكرهك لإنك مسلم " ولا أنكر هناك قسم كبير مظلل من قبلهم ولا أنكر وجود قلة محترمة تدافع لكن للحق الخبراء وأغلب المتعلمين علم اطلاعي على الإسلام يعلمون أنهم كاذبون ويريدون ،،، والعيب الأكبر لما يجد من يردد كورال اتهاماتهم منا نحن من بعض المسلمين ممن يريدون تنصيب أنفسهم بخانة المثقفين الدينيين هي فعلا نفس كلمات " خانة " و " خائن " تتفق بشكل ما ليس من باب تجريم ولا عبثية من باب على الأقل " استفتي قلبك " دينك ونبيك خط أحمر ،،، | |||||||||||||||
| |
