وش رايِك ..؟؟

نلعب سوى ..


( تضيّعيني ) .. و = ألقاني = ..!!؟؟!

أؤمن بـــــ الصُدَف ..

أكيد ..

ولكن..؟؟

لقاؤنا .. ليس من ذلكم الباب ..

بل هو من :
باب ( التقدير المُناسب لمزاياك ) ..

تقييماتكم .. رااااائعة ..

ما بين ( تطبيب ) و ( ثناء ) و ( دعوات طيبة ) و ( ضحكات لا تبلى بإذن الله) ..

لا أراكم الله مكروهاً .. وأبقى ضحكاتكم ترنّ في المكان ..


أحبّكم( كليّاتكوووون ) ..

عندما تحبّها ..

تحبّ ( حتى إخوانها )..

لو هم والله ( مايسوون التاليه من الغنم ) ..

على ذكر الإخوان ..

نصيحة للشباب :

لا يغرّك شكل إخوانها ( قبل تشوفها ) ..

أحياناً الأمر معكووووس ..

مما أذكره عندما كنت صغير في السن ..

أحد أقاربنا قالوا خطب وبيتزوج من ذيك العائلة ..

تقريباً حسدته وقلت : أيا الشيطاااااان ( طبعافي نفسي ) ..

إخوانها قمة الوسامة ماشاء الله .. من كل ناحية أجسام وملامح .. ربي يحفظهم ..

اللي صار إنّه صارت مناسبة وعملوها في الحيّ نفسه ..

آخر المناسبة .. أرسلني هذا الشخص عشان أجيب حاجة ناسيها والله ..
من قسم الحريم ..

كان الكل راح تقريباً .. الباقي أهل المناسبة .. وقلت لكم كنت صغيراً ..

فجاة وحدة تكلمني وتناديني بإسمي .. وتقول لي : أنا فلانة ..
خذ هذا ودّيه ( لزوجها )
اللي أرسلني .. شكله معلّمها إني أنا اللي جايهم ..

تسمّرت وقّفت ثواني أطالعها ..
خلقة الله زينة الحمدلله ..

لكن ( عادل إمام في الأفلام القديمة شاهدنه في الواقع ) ..

- هل تورّط الذيب ..؟؟\\

لكن كمان للأمانة العلمية ..

سبحان الله ..

مما وصلني عنها..

أنّها من حرصها عليه .. لا تسمح له بأن يحمل أشياء ثقيلة ..
ويطلع بها مع السلالم .. ليصعد بها للشقة ..

كانت تنزل عند باب العمارة الداخلي .. ومعها ما تقطّع به هذا الشيء الثقيل ..
حتى يخفّ وزنه عليه ..!!