الله يعلم
إني حاولت
أسند على كفي السما
و أناظر الشمس
أشرب عن عيونك ظما
أشرب ظما الشمس
و قلتي عسى جفنك عسى ما يحترق
حاولت ما أغمض عيوني و نفترق
حاولت أنا ما نفترق

...
ها الاغنية ملازمة
لـ إذني هالمساء
ورحم الله طلال
فيولا توصية لاتقل عن جمال
ذوقك يـ أنيقة

يسعد مساكم
بماتتمنون
واللي ماعنده أمنية يدور قبل تنتهي صلاحية المساء
...
الامنيات
خيول الخيال وحمائم الوجدان
لو تسأل احدهم ماهي أمنياتك
سـ يسرد قائمته المرتكزة
على المال كـ مكون أساسي
في بناء الحياة
الوظيفة
الزواج
السفر
السيارة
البيت
الى أخر القائمة
.....
هناك امنية مهمة
ان تصل بنفسك لبر السكينة
لايؤذيك خسارة
ولايغريك مكسب
مستوى تستقر عنده
المعطيات
ليس من باب اللافرق
ولكن تصالح تغذيه
العقلانية
بما يلزم وماعداه
اعلم ان عداد العمر يتناقص
وكل مايهمني
الا أخسر الرغبة في مواصلة
الكفاح
رغم الفوضى المحيطه
وضبابية المعطيات
أحتاج الموازنة الفعلية
بين كل أقطاب الحياة
الفوضى تقلقني
...

ولازال هناك سؤال
عالق
ماهو الدافع للكتابة
ربما أصدق إجابة
انه هرووووب من " الصمت"

كـ بقعة خالية
تقع على حافة العدم
في فراغ الحياة الكبير
تبحر الأحلام
ولكن بلا وجهة
كيف يستطيع الضرير أن يصف
أحلامه
وهو لم يرا الحقيقة
كـ يصف الخيال
تلك النقطة
عالقٌ بها عقلي
نلقاااكم
ليلة سعيدة يارفاق

صباح الخير
بمفهوم عتيق
تفوح معه الرغبة
في مواصلة الكفاح
صباح نتناوله
كـ قطعة خبزٍ هشة
صباح تتطاير أنسامه
كـ عبق القهوة
بين أوردة الحالمين
...
هل هو صباح متزن
أم محاولة للاتزان

وبدأت فكرة إغلاق المدونة
تلوح في الأفق
شنو الدافع
مااعرف
لكن رغبة في التغيير
ملل
حب للبدايات
المهم أنها دخلت مزاجي
الفكرة