لغة القرآن الذي أنزل من الخالق سبحانه وتعالى على سيد الخلق محمد صل الله عليه وسلم، بلسان عربي مبين
كلمة «فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ» في القرآن الكريم في آية 22 من سورة الحجر، ومعناها في التفسير المُيسر:
"وأرسلنا الرياح وسخرناها تُلَقِّح السحاب، وتحمل المطر والخير والنفع، فأنزلنا من السحاب ماء أعددناه لشرابكم وأرضكم ومواشيكم،
وما أنتم بقادرين على خزنه وادِّخاره، ولكن نخزنه لكم رحمة بكم، وإحسانًا إليكم".

ومن إعجاز اللغة العربية أنه يمكن أن نشتق أطول كلمة بأخذ فعل مزيد من ثلاث أحرف من فعل ثلاثي،
ويكون متعدي لمفعولين، أي نأخذ الفعل "سقى"
ونزيده إلى "استسقى"،
ونضع له فاعل نحن: "استسقينا"،
نضع له مفعول أول أنتم: "استسقيناكم"،
ونضع له مفعول ثان: "استسقيناكموها"،
ثم نضع له "الفاء" فيصبح: "فاستسقيناكموها"،
وهمزة الاستفهام فتكون: "أفاستسقيناكموها؟"،
فيصبح لدينا 15 حرفًا.

جزاك الله خير

ودي لك

من جمال القرآن الكريم
انه مرن في الحياة
يعطي اشارات الاسرار
ويضمر الديناميكية
في النشاطات

حتى يترك مساحة
للأنسان ان يكتشفها

فأصل السحاب والمطر
من الأرض
كدورة حيوية

مثل العين
في داخلها مختبر مصغر
حيوي
للمشاهدة

في رحلة لأحد مستكشفين
السحاب
عبر منطاد
اكتشف ان في بعض انواع
السحاب تعيش فيها
احياء دقيقة
وهذا يدل ان رئه الاحياء
الدقيقة
اقوى من رئه الإنسان
ولكن هذه الأحياء تموت
اذا خرجت للفضاء
المعدوم الأوكسجين
ولكن الإنسان يستطيع
ان يعيش في الفضاء
في الأوكسجين الذي
يتزود به هناك

الأمر الأكثر أعجوبة
ان ورقة الشجر
تعيش في الفضاء
لأنها تستجيب للبناء
الضوئي من الشمس

جميل
ما قرأت
في موضوعك
يا راقي