|
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
08-12-22, 06:11 PM | #31 | |||||||||||||||
|
الخلاف اللي بين شطرنج وهمس.. لماذا ترفض المرأة التعدد رغم انه افضل من العلاقات المنحرفة..!؟ ولماذا الرجل يعدد وهو مو قادر يلحق ع مسئولياته الاولى؟ هل الهدف إنتقامي أم إثبات رجولة لرجل والرفض من الانثى لرد الاعتبار أم اصبح المهم أن نختلف | |||||||||||||||
|
08-12-22, 07:44 PM | #32 | ||||||||||||||||||||||||||||||
|
مرحبا شطرنج لي ملاحظة بسيطة تخص اخر تعليقين لك في الطرح لاحظ شئ مهم جدا الفرضية التي تبني عليها كلامك هي نفس الفرضية الخاصة بالكنيسة في العصور الوسطي وهي ان المرآة اضعف اخلاقيا وهي التي تضلل الرجال وانها من اخرجت ادم من الجنة وصاحبة الخطيئة الاصلية الاولي وهنا تقول انها السبب في قتل قابيل لاخوه هابيل وانها المحرض في محاولة لخلق صورة شيطانية للمرآة ... او انها حية .. اعتقد ان هذا الاسلوب لو كان نجح في الماضي لكنا الآن في عصر غي ر العصر.. لانه اعطي للمرآة مظلومية من الدين نفسه .. وبالتالي تجاوزته .. واصبح الدين لا يمثل كيان يضبط افعال المرآة في الغرب ... حتي وصلت حدود حرياتها للسماء ارجوك لا تدخل الدين كطرف لتدين به المرآة بتلك الطريقة ... هناك طرق افضل .. وخاصة ان ارائك لها اعتبار كبير لأغلب من يقرآها | ||||||||||||||||||||||||||||||
|
08-12-22, 08:23 PM | #33 | ||||||||||||||||||||||||||||||
|
طبعا المهم ان نختلف ... ولكن عندما يتم السؤال بهذا الشكل لماذا ترفض المرأة التعدد رغم انه افضل من العلاقات المنحرفة..!؟ يجب ان نسآل اي امرآة ؟؟؟ فليست كل امرآة ستقبل ان تكون زوجة ثانية وليست كل امرآة مهيأة لذلك وبالتالي هي نسبة بسيطة بظروف معينة ويجب عان يتقبل المجتمع ذلك ويشجعه .. فالعيب هنا ان نظلم تلك الفئة بنظرة المجتمع القاصرة علي النظرة السلبية للزواج المتعدد .. ونتناسي ان هناك شئ ايجابي قد خلق له ... وعندما نسأل ولماذا الرجل يعدد وهو مو قادر يلحق ع مسئولياته الاولى؟ اي رجل هل كل الرجال غاويين وجع قلب وليهم القدرة علي تحمل مسؤلية الزواج بثانية او العناد او غيره .. ام قلة منهم فقط من سيفكر بذلك ..؟ التعويم في الكلام هنا يزيل المعني من المبدأ القائم علي الشريعة .. ولكن سؤال هل التعدد يمثل هذا الخطر علي شكل المجتمعات في الوقت الحالي ام هو مجرد فقاعة نقاشية ؟؟ انا سأتحدث بالأرقام الرسمية المعلنة في السجلات نسبة تعدد الزوجات في مصر مثلا لا تتعدي ال 4 % من عدد السكان يتعدي 120 مليون مثلا في العراق والجزائر وسوريا يجب ان تحصل علي رخصة من القاضي بشروط وضعتها الدولة تعدد الزوجات ممنوع في تونس اصلا بحكم القانون والمخالف يسجن .. وفي المغرب الشروط قاسية للزواج بثانية ربما الخليج الامر لا يتعدي حاليا ال 6 % لا ادري ولكن عالرغم من ان التعدد محلل منذ اكثر من 1400 سنة ولكننا في العام 2022 لا نستطيع ان نعلنها كظاهرة مستغلة ضد المرآة مثلا ؟ ولا نستطيع ان ندين بها الرجل لان الأمر ليست في اولوياته مطلقا بل نسبة صغيرة هي من تفكر والجزء الأكبر من تلك النسبة الصغيرة قد يكون له شكل صحي ومن الوارد ان يوجد بعض السلبية وهذا طبيعي ... اصلا الزواج بواحدة مغلف بالمشاكل كما نري هنا .. فالمشكلة في العقلية وتهيأتها للصالح العام للمجتعات .. وليس المبدأ نفسه .. بالتالي هل قد نري ان التعدد اصلا مع كثرة العنوسة في الوقت الحالي هي اولوية للتشجيع لتصحيح صورته ام ستظل مجرد لغم نقاشي متحرك في المجتمعات؟؟ | ||||||||||||||||||||||||||||||
|
08-12-22, 08:31 PM | #34 | ||||||||||||
|
مساء الورد يا أمل بعيدا عن الجدل البيزنطي الذي أشتهرت به مواضيع المرأة والرجل أود وضع اليد على موطن الألم ! لذلك سأبدأ بسؤال الختام ! كيف هي السبل لإيقاف هذا الفكر المنحل من جهة والعنيف من أخرى وهنا سأبدأ بكلمات لسيد قطب وقفت عندها طويلا وتأملتها ثم عدت لتأملها مرارا وتكرارا ! يقول السيد قطب : إنهم في الجيل الأول لم يكونوا يقرؤون القرآن بقصد الثقافة والاطلاع ، ولا بقصد الذوق والمتاع لم يكن أحدهم يتلقى القرآن ليستكثر به من زاد الثقافة لمجرد الثقافة ولا ليضيف إلى حصيلته من القضايا العلمية والفقهية محصولا يملأ به جعبته انما كان يتلقى القرآن ليتلقى أمر الله في خاصة شأنه وشأن الجماعة التي يعيش فيها وشأن الحياة التي يحياها هو وجماعته يتلقى ذلك الأمر ليعمل به فور سماعه ثم قال : منهج التلقي لتنفيذ هو الذي صنع الجيل الأول ومنهج التلقي للدراسة والمتاع هو الذي خرج الأجيال التي تليه . ان تمعنا في كلماته يمكن اختصارها في جملة : بين الأمس واليوم إختلفت النية في تنفيذ أوامر الله ! ومع اختلاف هذه النية ونقصانها وتشويهها المجتمعات تصبح تدريجيا ناقصة ومشوهه تشبه نيتها ! والحديث هنا عن النية الجماعية في تطبيق أمر الله الذي لا يسثني أحد ! والذي اصبح يأخذ منه ما يناسب النفس ويترك منه ما يقف ضد المصالح الشخصية ! تطبيق أمر الله بحاجة لنبرة متزنة هادئة وسطية متوازنة لا لنبرة هجومية عاطفية ترى أنها مستهدفة من كل الجهات فتغرق في بحر تشددها ! لنستخلص فيما بعد أن تلك النبرة لا تتجاوز حدود حنجرتها من شدة ضعفها ! وليس بحاجة لنبرة منحلة متحررة توحي بتعفن حنجرتها ! لنقف عند عدة أسئلة ! من عبث بالدين ؟! من ساق الأمة لضعف وهي خلقت في مركز القوة ؟! من جعل المجتمعات تشعر نفسيا بالدونية ؟! السبيل لايقاف هذا الفكر طريقه شاق فنحن بحاجة لفهم أوامر الله بعيدا عن عبثية البشر بالمجتمعات ! هل الرجل أكثر وفاء من حواء أم أكثر غباء؟ هذا السؤال مر علي لكن بصيغة مختلفة ! ومازلت أحتفظ بنفس القناعة المرأة في الحب غالبا تجرفها العاطفة والألم يعلمها الاحتماء بعقلها ! الرجل أنهكو فكره بأن العاطفة خلقت خصيصا للمرأة ! عندما يعصف به الألم يعبث بكاينه ليدخل في حالة صراع بين العقل والعاطفة ! لتنتصر الأخيرة ! هناك من يفقد صوابه ! وهناك من تستفيق لديه الأنا المنتقمة ! أجل عاطفة البعض تقودهم للغباء ! لماذا لايتم تحكيم مبدأ المعاملة بالمثل تجنباً لهكذا منزلق؟ مؤخرا اكتشفت المعاملة بالمثل لا تليق مع من لم تعد ترهبه فكرة الموت ! فهو يرى نفسه ميت وعلى هذا الأساس يتصرف ! فالأساس الهش يصعب اتزانه ! بعد مقتل نيرة رايت تعاطف بالجملة مع القاتل ومن كلا الجنسين ! وهنا نلاحظ وجود أساس هش لعدة أفراد وليس فرد واحدا !! من أين أتت كل هذه الهشاشة النفسية ؟! بل ما يثير الاستغراب أن البعض لم يتعض من الحكم السريع بالاعدام بل اصبحت موضة تهديد ووعيد ثم القتل بأدات جريمة مشابهة ! هل الاختلاط هو الدافع لمثل هذه القضايا..؟ كنت أود أن أرمي ثقل الاتهام على الاختلاط لو لا أن جرائم المتزوجين أو من يفكرون بالطلاق من بعض أو تطلقوا تفوق عدد جرائم المتحابين هناك خلل قوي يفوق الاختلاط بمراحل ! في النهاية لا شيء يبرر القتل فالنفس بيد الخالق ولم تخلق لينزعها المخلوق بدم بارد ! من يخلق تبريرات للقتل فهو مستعد نفسيا لتقبل فكرة سيأتي يوم ويقتل مع خلق لنفسه مبررا يبيح ذلك ! شكرا على الموضوع عزيزتي | ||||||||||||
|
08-13-22, 01:12 AM | #35 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
بالرد السابق تطرقت لبعض فصلات حواء أنت هنا تبني مفهوم الإجرام كـ دافع أن المرأة خلف كل هذا الدمار طيب سؤال في ٩٠/١٠٠ من قضايا القتل الطرفين من فريقكم طيب شنو الدافع لو فرضنا أن الوشاية من أنثى اليس هذا غباء من الرجل؟ ... نرجع للمحاكم والقانون حقيقة بالقضايا المالية كفة الرجال راجحة من ميراث وحجر وإستيلاء بغير وجه حق ع حسابالام والاخت او أصحاب الحقوق . وفي شغلات غريبة احيان تصاب بالذهول طبعاً انت وضعت يدك ع الجرح بـ مقولة مجالس النساء والله بعض الاستشارات ودي اضحك ع دافع الانفصال ليست عاملة وتطالب بسيارة وسايق من شان تطلع متى ماتبي عيالها بالجامعة .. مخطوبة بعد الملكة تطالب بالطلاق كان الهدف ضمان وحدة أشتغلت بمستشفى خلعت زوجها اللي بالحد الجنوبي وتزوجت صديقها بالعمل أم طالب ع أيام المنصة تعجب بمعلم وتخلع زوجها وتتزوج المعلم مسيار نكمل ولا بلاش عموماً كـ مجتمع محافظ لم يلعب الاستعمار بثقافته ولم يكن مجتمع منفتح ع ماحولة من أيام الصحوة إلى منح فتاة ٢١ عام حق السفر والاستقلالية المشكلة الكبرى أن المجتمع كان خاضع للسلطة الدينية التي كان الدين متمثل برموز جعلو الاعتدال خطأ والتشدد سمة تحت مفاهيم الخطب والهيئة و العادات وثقافة العيب ثمن تلقا حالك برا كل هالمؤثرات عندك قيم وثوابت مارسها بالحالك تقول منبوذ الدين حرية العيب والعادات ياقدمك نحن نعيش ضريبة الانفتاح بـ إنسلاخ مروع | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
08-13-22, 11:58 AM | #36 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
انتي واعيه ولديك تحليل بموضوعية وانا ناقشتك انتي بذات لأنك صاحبة الموضوع وضميرك حاضر برؤوية ابعاد القضايا وانماطها المختلفة انا لم اتهجم بقدر ما اننا نرى ان الذي يجر للخروج عن السلام الاجتماعي هو نفسه الذي يعبث به الي هو ادارة فوضى ضياع اغلب النساء لتهدم أسرة وحينما تتسع حقول الالغام فالخطر ليس على بعض الأكثرية من النساء بل حتى على بعض الرجال هذا الحريات الهامشية وقرطاسيات غربية خطرة على كل البلاد العربية المرأة العربية لها خصائص وصفات تختلف عن الحضارات المختلفة وخصها الله بذكر في القرآن الكريم بأن أحقاد الضالين يحاولون الإطاحة بها وسلبها العفة والحفظ والأمانة من طبيعة المرأة العربية المسلمه انها متلهفة للأحتجاب عن مجالس الرجال طبيعتها الأنثوية ان تكون بعيدة عن الاختلاط تكريم الاسلام لها لأنها روح المجتمع والتربية والادارة فطرتها ذكية فمتى ما تكون عن غير فطرتها تسيئ لنفسها اولا ونحن كعرب مسلمين جاء الإسلام ليقول بخط العريض انتم قوة الجنة لأن الجنة تعمر بخير الاعمال اليس النار وقود المحرمات كذلك الجنة حاضرة في الحياة بطريقة قوية الي هي الأمومة والمرأة الصالحة والبنات لهم في مربى الخير تجلي ان القصص العفة كثيرة وكذلك الفساد ينتشر وانا لا اقول ان بعض الرجال غير متهم لأن التربية السوية لا تشدد ولا تحرر اسلوب يجعل الانسان في منطقة الامان وفي نفس الوقت في الامام | ||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||