منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


Like Tree20Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-07-22, 08:01 PM   #7
أمل.

الصورة الرمزية أمل.

آخر زيارة »  يوم أمس (04:00 AM)
المكان »  في اللاشيء
الهوايه »  أمارس فضيلة التنمر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايزابيلا مشاهدة المشاركة
الحريه التي تنادي ب تحقيق الرغبات بلا حسيب و لارقيب و لا العوده للاسس الدينيه
حياه بلا قيود دينيه ولا عرف
حياه اكرمكم الله بهائميه
حياة عبوديه وليست حريه ولا خصوصيه
يصبح الفرد عبد رغباته الدنيويه
يطارد الشهوات بلا ادني شعور للندم
حورت المفاهيم
مثل الخصوصيه والحريه و المساواة من اجل
هدم اساس او لبنة المجتمع
وهيا طبعا الاسرة
والهدم تم من خلال الحرب الضروس شنوها من خلال قدوات عبثيه تعيش في عز ودلال وارقى مستوي وحريه وبلا خصوصيه
الخصوصيه معروفه و مطلوبه في الاسلام من خلال عدة امثله
مثل اداب الاستئذان
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنْكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنْكُمْ ثَلاثَ مَرَّاتٍ مِنْ قَبْلِ صَلاةِ الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعونَ ثِيَابَكُمْ مِنَ الظَّهِيرَةِ وَمِنْ بَعْدِ صَلاةِ الْعِشَاءِ ثَلاثُ عَوْرَاتٍ لَكُم ْلَيْسَ عَلَيْكُمْ وَلا عَلَيْهِمْ جُنَاحٌ بَعْدَهُنَّ طَوَّافُونَ عَلَيْكُمْ بَعْضُكُمْ عَلَى بعْضٍ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الآيَاتِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ۝ وَإِذَا بَلَغَ الأطْفَالُ مِنْكُمُ الْحُلُمَ فَلْيَسْتَأْذِنُوا كَمَا اسْتَأْذَنَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ۝
او النهي عن التجسس و تتبع العورات
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ ۖ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا ۚ أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ (12)
لكن ما اربي ابنائي واتركهم يسرحو و يمرحو ولا اوجهم من باب الحريه و الخصوصيه!
حتي في المثل الشعبي نقول اللى ماله كبير يشتري

كيف نضع الأسس الصحيحة لنجعل من بيوتنا أماكن أمنه تمنح الاستقرار وتعزز مفاهيم الخصوصية البناءة
المدرسه سابقا كانت شريك الاسره في التربيه
ولذلك كانت تسمي وزارة التربيه والتعليم
لكن حاليا
المدرسه الان اصبحت مهمتها تعليميه فقط
واصبحت تسمى ب وزارة التعليم فقط
ولهذا مسؤولية التربيه والتوجيه اصبحت ملقاه علي كاهل الوالدين بشكل كامل
الاحتواء
و الحوار
وتقديم القدوه الحسنه
بديلا عن القدوات المختله المنتشره حاليا
إذا المراهق او الطفل لم يجد قدوه حسنه ترشده ف بالتأكيد حيتوجه تلقائي ل قدوات الله وحده العالم بها
الله يعطيك العافية
ع هكذا إضافة
نعم اصبح الامر كاملاً
للاسرة هي موطن القوة
وهي المؤسس الحقيقي
لكيان الانسان السوي
لقد عبث الانفتاح بالمفاهيم
حتى اصبح التحرر حضارة
والتمرد حرية
عندما تصدر المشهد مشاهير السخافة والقرف
ليشاركونا تفاصيل حياتهم الباذخة والمصطنعة والخالية من الهدف
التي تجعل المال هو ركيزة
السعادة
حتى لوكان بكشف العورات
وإمتهان الحرمات
عظيم إمتناني لمرورك العاطر


 


رد مع اقتباس
قديم 10-07-22, 08:33 PM   #8
سحاب

الصورة الرمزية سحاب

آخر زيارة »  12-13-23 (05:12 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تعجبني مواضيعك أمل ،، هادفة وإجتماعية وفي صميم المشكلة

من وين بدأت المشكلة هنا؟ ومن وين نشأتها؟
ببساطة من عدم فهم "كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته"

الأسرة تراجع دورها كثير من يوم ما نست انها مسؤولة،، صار مفهوم الرعاية أكل وشرب ومصروف ،، كنهم مربيين قطيع غنم!!

صار مفهوم الرعاية سطحي جدا جدا ،، والأسرة الي تبي تظهر إنها مهتمة في عيالها تلاقيها تركز على المظاهر عشان الناس تشوف انهم مو مخليين على عيالهم قاصر ..

مفهوم الزواج والمسؤولية أيضا أصبح سطحي جدا،، وقلما تلاقي أب قبل لا يتزوج ابنه يجلس معاه ويوعيه عن عظم هالمسؤولية،، عن الحرص على تربية الأبناء تربية صالحة لأنهم يا بيكونوا في ميزان حسناتك أو في ميزان سيئاتك،، عن توجيه الزوجة ومساندتها في التربية

وقلما تلاقي أم قبل لا تتزوج بنته تجلس معها نفس الجلسة وتوعيها عن مسؤولية الزواج وتربية الأبناء ووو ...

صار الزواج بالنسبة للرجل بحث عن عروس أول شروطه فيها وأهمها الجمال وغير العروس المهر والقاعة والحفلة وو...


وبالنسبة للمرأة دبش كل الأهل والجيران يتكلمون عنه وأحلا زفة وأفخم قاعة ورحلة شهر عسل ...

والطرفين متخيل ان الحياة حلوة وماشية زي الفل ووناسة وفلة

فلما جاء العيال وتربيتهم ،، وصار الفشل في التربية بسبب الفهم القاصر للمسؤولية ،، كان لازم نلاقي عذر وشماعة نعلق عليها هالتقصير ونتحجج فيها

والعذر العظيم الي تخيلوا انهم أفحموا به الجميع هو انه احنا مخليين لعيالنا مساحة من الحرية

والحقيقة انه ما هو الا تهرب من المسؤولية وتخفيف وقع الفشل في حمل المسؤولية على النفس


 
عسل أسود and أمل. like this.


رد مع اقتباس
قديم 10-07-22, 08:50 PM   #9
أمل.

الصورة الرمزية أمل.

آخر زيارة »  يوم أمس (04:00 AM)
المكان »  في اللاشيء
الهوايه »  أمارس فضيلة التنمر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مرحباً شموخ وبمرورك العاطر
نعم اتفق من تبدا بوادر تزويج
احد الأبناء
يبدأ التفكير بالتكاليف
العرس
البيت
الضيوف
طيب اللوح اللي بيتزوج
شنو الفكرة
اصبحت المفاهيم بكم
ولم تعد بكيف
لذلك إنزلقت المسئوليات
من باب الزمن تغير
والحقوق الشخصية اهم
من التربوية
الوعي هو المفقود
في كل هذا الزحام من المثاليات
التي تملاء الافواه
الكل يعتقد انه بالطريق
الصحيح والخاسر هو جيل
أقصى إهتماماته
كوب القهوة وموديل الموبايل
والخسائر تتفاقم
والله الاصحاب يعرفون
عن المراهق اكثر من اخوانه
وأهله "السؤال أي نوع هؤلاء ؟"
كنا نخاف ان يعرف الغرباء
أصبحنا نخاف الاقرباء


 


رد مع اقتباس
قديم 10-09-22, 08:45 PM   #10
EVE

الصورة الرمزية EVE

آخر زيارة »  يوم أمس (10:22 AM)
المكان »  عام 2009
الهوايه »  هواياتي كثيرة

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



مرحبا أمل.


لقد تم استغلال تخبط المجتمعات في عدم احترام الخصوصيات

هنالك ممارسات درجت عليها الأسرة أولاً

ثم الوسط المدرسي

بالتعاون مع الأسرة في خرق حدود الخصوصية الفردية

ثم نأتي إلى المجتمع متمثلاً بمؤسساته الوظيفية و الترفيهية و الخدمات العامة و حتى نصل إلى

المرحلة التي يشعر بها الشخص أنه مشاع


الغريب أن المجتمع الدولي حاليا ينادي بالخصوصية و هو أول من يخرقها

بدءً بالتدخل في شئون الدول

صم تمويع المجتمعات و سلب الهوية فيما يتعلق بطقوس المجتمعات سواء المتعلقة بالانتماء و الحضارة و التراث الخاص بها

أو التدخل في طقوسها الدينية و التي يترتب عليها نمط اللباس و الطعام و الكثير من العادات المجتمعية

التوعية السلبية التي تدس السم في العسل

لا شك أثرت على أفكار المجتمعات التي عانت من قمع الحريات في أبسط أمورها

فيما يخص التعليم و ممارسة الأديان و الزواج و الوظيفة و أسلوب التربية

فجاء التمرد على ذلك كله نابعا من خوف هذا الجيل من تكرار تجارب الآباء

إخفاق الأهل قبل أي مؤسسة في توعية الطفل بالحق العام و الحق الخاص

حقه في تناول ما يعجبه دون إسراف أو إجبار و وفق التعاليم الشرعية مع تبيان أصر الغذاء الجيد على حياته و سلوكه

حقه في ارتداء ما يحب وفق الحدود التي لا تخدش الحياء و لا الشرع

حقه في التعلم وفق إمكاناته و رغباته

حقه في الاكتفاء من العلم إن لمس في نفسه ميول لممارسة حرفة أو مهنة تلائم قدراته

دون إغفال توعيته بأهمية المشورة بطريقة فعليه و ليست نظرية و بطريقة متبادلة

أي أننا نعوده أن يكون له رأي فيما نفعله ليتقبل نصائحنا فيما سيفعله

توعيته بأهمية النسيج الاجتماعي من خلال احترام الحدود دون تطرف و لا مبالغة

ثم يأتي دور المدرسة بجعل الطالب يشارك في العملية التعليمية و لا يتلقاها تحت مبدأ التلقين

و إتاحة مساحة من الحرية في تقرير حضور بعض المواد مع الحضور الإلزامي في بعضها

(( أنا درست وفق هذه الطريقة في المرحلة الثانوية و فعلاً كان لها دور جيد في اتخاذ بعض قراراتي فيما بعد ))

و نتدرج في سلم الخصوصيات حتى يتحول الفرد إلى شخص يدرك أين يقف و متى يتحرك تجاه الآخرين


أول احترام للخصوصية هو الاسم

أن نحسن الاختيار اولاً

ثم إذا تقدم الطفل في العمر و وصل مرحلة التمييز عرض فكرة الاحتفاظ بالاسم أو تغييره !



بالَغت ؟!! هههه

ما بالغت

بس يقولون بالمثل (( الشَّق عوووود ))

و لهذا الحلول أحياناً ضرب من الخيال و الأحلام


المهم

التخبط الحالي وضع للخصوصية مفهوم تافه و سخيف و أناني

أنت حر في فعل ما يعجبك و يقنعك بدون أي ضوابط عامة

مصدر التشريع هو أهواءك و مزاجك الخاص

و بسبب ذلك مواصع التواصل تضج بالتافهين و السخفاء و السطحيين و المنحرفين

و لحقهم في ذلك - على سبيل الشهرة - الذين من المفترض أنهم عماد المجتمعات

الآباء و الأمهات ، رجال الدين النسخة الحديثة ، أصحاب المهن الراقية التي ترتقي بالمجتمع و تضمن له اتزان سلوكي و تعليمي و صحي و نفسي

كل ذلك أصبح يدعو الناس للتفسخ من قيمها و التجرد من الهوية و الانتماء


 
أمل. likes this.


رد مع اقتباس
قديم 10-10-22, 12:11 AM   #11
أمل.

الصورة الرمزية أمل.

آخر زيارة »  يوم أمس (04:00 AM)
المكان »  في اللاشيء
الهوايه »  أمارس فضيلة التنمر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة eve مشاهدة المشاركة
مرحبا أمل.


لقد تم استغلال تخبط المجتمعات في عدم احترام الخصوصيات

هنالك ممارسات درجت عليها الأسرة أولاً

ثم الوسط المدرسي

بالتعاون مع الأسرة في خرق حدود الخصوصية الفردية

ثم نأتي إلى المجتمع متمثلاً بمؤسساته الوظيفية و الترفيهية و الخدمات العامة و حتى نصل إلى

المرحلة التي يشعر بها الشخص أنه مشاع


الغريب أن المجتمع الدولي حاليا ينادي بالخصوصية و هو أول من يخرقها

بدءً بالتدخل في شئون الدول

صم تمويع المجتمعات و سلب الهوية فيما يتعلق بطقوس المجتمعات سواء المتعلقة بالانتماء و الحضارة و التراث الخاص بها

أو التدخل في طقوسها الدينية و التي يترتب عليها نمط اللباس و الطعام و الكثير من العادات المجتمعية

التوعية السلبية التي تدس السم في العسل

لا شك أثرت على أفكار المجتمعات التي عانت من قمع الحريات في أبسط أمورها

فيما يخص التعليم و ممارسة الأديان و الزواج و الوظيفة و أسلوب التربية

فجاء التمرد على ذلك كله نابعا من خوف هذا الجيل من تكرار تجارب الآباء

إخفاق الأهل قبل أي مؤسسة في توعية الطفل بالحق العام و الحق الخاص

حقه في تناول ما يعجبه دون إسراف أو إجبار و وفق التعاليم الشرعية مع تبيان أصر الغذاء الجيد على حياته و سلوكه

حقه في ارتداء ما يحب وفق الحدود التي لا تخدش الحياء و لا الشرع

حقه في التعلم وفق إمكاناته و رغباته

حقه في الاكتفاء من العلم إن لمس في نفسه ميول لممارسة حرفة أو مهنة تلائم قدراته

دون إغفال توعيته بأهمية المشورة بطريقة فعليه و ليست نظرية و بطريقة متبادلة

أي أننا نعوده أن يكون له رأي فيما نفعله ليتقبل نصائحنا فيما سيفعله

توعيته بأهمية النسيج الاجتماعي من خلال احترام الحدود دون تطرف و لا مبالغة

ثم يأتي دور المدرسة بجعل الطالب يشارك في العملية التعليمية و لا يتلقاها تحت مبدأ التلقين

و إتاحة مساحة من الحرية في تقرير حضور بعض المواد مع الحضور الإلزامي في بعضها

(( أنا درست وفق هذه الطريقة في المرحلة الثانوية و فعلاً كان لها دور جيد في اتخاذ بعض قراراتي فيما بعد ))

و نتدرج في سلم الخصوصيات حتى يتحول الفرد إلى شخص يدرك أين يقف و متى يتحرك تجاه الآخرين


أول احترام للخصوصية هو الاسم

أن نحسن الاختيار اولاً

ثم إذا تقدم الطفل في العمر و وصل مرحلة التمييز عرض فكرة الاحتفاظ بالاسم أو تغييره !



بالَغت ؟!! هههه

ما بالغت

بس يقولون بالمثل (( الشَّق عوووود ))

و لهذا الحلول أحياناً ضرب من الخيال و الأحلام


المهم

التخبط الحالي وضع للخصوصية مفهوم تافه و سخيف و أناني

أنت حر في فعل ما يعجبك و يقنعك بدون أي ضوابط عامة

مصدر التشريع هو أهواءك و مزاجك الخاص

و بسبب ذلك مواصع التواصل تضج بالتافهين و السخفاء و السطحيين و المنحرفين

و لحقهم في ذلك - على سبيل الشهرة - الذين من المفترض أنهم عماد المجتمعات

الآباء و الأمهات ، رجال الدين النسخة الحديثة ، أصحاب المهن الراقية التي ترتقي بالمجتمع و تضمن له اتزان سلوكي و تعليمي و صحي و نفسي

كل ذلك أصبح يدعو الناس للتفسخ من قيمها و التجرد من الهوية و الانتماء
مرحباً إيفي
رد متكامل الاركان
لدي قناعة اؤمن بها أن البداية
الحقيقية للفرد تبدأ من الاسرة
الواعية التي تدعم بناء الفرد بشكل صحيح
من إحترام كيانه وتعظيم حقوقه الشخصية
وصولاً به إلى تفهم حقيقة
وجوده واهميته
كـ فرد يعتبر إضافه مميزه لكل أماكن تواجده
هناك إعتقاد خاطئ لدى
بعض الاباء
أنه لاخصوصية للابن
وهذا اول ابواب الفوضى
وصولاً لجعل المنازل
غرف بث مباشرة ع مواقع التواصل
شكرا لك ولا تفي


 


رد مع اقتباس
قديم 10-16-22, 04:50 AM   #12
ام سارونا

الصورة الرمزية ام سارونا

آخر زيارة »  06-25-23 (02:31 PM)
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



كيف نضع الأسس الصحيحة لنجعل من بيوتنا أماكن أمنه تمنح الاستقرار وتعزز مفاهيم الخصوصية البناءة ؟

استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان هذه الوصية النبوية
التي منها منها وُضع اساس الخصوصية الذي يرفضه الكثير ف المجتمع
بينما هذا الاساس المهم لبناء الخصوصية
اي حاجة تخص حياتي هي ف الكتمان محدودة بعائلتي
ليس بالضرورة ، اسافر اصور الجواز والشنط وانزله كل مواقع
السوشيال وامة محمد تدري به .
اعزم اقضي نص الوقت تجهيز العزيمة والنص الباقي للتصوير
وانزله ف السوشيال .
لا والام توصي بنتها تصور ، صوري متابعيني غير الي عندك
خطبت ناوي تشتري بيت ناوي تسافر اقضيها بالكتمان وف كذا ابنائك
يتربون ع الخصوصية.
الخصوصية قوة


 
أمل. likes this.


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 02:16 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا