|
:: تنويه :: |
موضوع مُغلق |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-06-22, 11:34 AM | #97 | ||||||||||||
| قفوا أيها البشر اهتفوا اهتفوا لطول جلوسي وبقائي فوق أكتاف الأمي من الناس فمن كان منكم بلا علة سيكون حارسي الشخصي يعينني على الأدباء والمثقفين صفقوا أيها البشر صفقوا كي تكونوا جديرين بي تحفظون أموالي من فقراء الشعب سأختار منكم من يستحق المرور أمام البوفيه الفاخر على شرف انتصاري بقمع الفقر قفوا أيها البشر حولي سأختار أصلحكم للبقاء عازفا يشيع قتلى الفكر المخالف لاتجاهي متحدثًا لبقاً باسم دستور مصالحي وصحفيّاً يكتب خبر تبرعاتي لحسابي! أمامكم أيها البشر أقف فلن أكون دون تشجيعكم لي | ||||||||||||
|
12-06-22, 11:36 AM | #98 | ||||||||||||
| بين الألم والأمل أم تصرخ لفقدان ابنها،، و أم تبكي لولادة طفلها الأول،، بيت بسيط يهدم وأهله سعداء، وبيت يُبنى وأهله يائسين، رجل يفقد وظيفة أحلامه ورجل يرزق بوظيفة تدير أمور حياته ابنه تبكي لفقدانها لوالدها، وابن يبكي لفقده هديته المفضلة من والده، رجل مسن يحكي قصص الماضي الطاهرة وطفل يحكي عن ألعاب الفيديو الساذجة حرب يُقام في أجمل البلاد وأهلها صامدون وأم تفقد ابنها من أجل تلك الحرب ( هكذا هي الحياة تؤلمك لكي تزرع فيك الأمل) | ||||||||||||
|
12-06-22, 11:37 AM | #99 | ||||||||||||
| كل حدث يمر عليك في حياتك يحمل إليك رسالة كن فطناً لها واجعلها لصالحك مهما كان سوءها مردودا عليك،، يكفيك أن تتعلم الدّرس لتحسن اختيار الطريق من جديد | ||||||||||||
|
12-06-22, 11:39 AM | #100 | ||||||||||||
| جرح المشاعر أصبح سائداً بين الناس فكم تأذت قلوبٌ بسبب كلمات أو مواقف فعندما أهذب كلماتي وأنتقي حروفي وأراعي مشاعر من حولي سأشعر بفرح عندما أعلم بداخلي،، أنني كنت ذات إحساس وخلق رفيع وأنني لم أكن سبباً في جرح مشاعر أحدهم والأهم أن ربي رآني وكتب لي أجراً (( حين رأي قلبي،، لم يؤذِ أحداً) | ||||||||||||
|
12-06-22, 11:42 AM | #101 | ||||||||||||
| الكتابة تمنحني السعادة،، لكنك حين تأول ما أكتب،! تسلب منّي حقي في الحياة! أصمت ، لأنني لست بارعة في التبرير لا يعجبك صمتي، ولا يرضيك حديثي ولا أعرف كيف أقف في منتصف الأشياء أغيب، لأن حضوري لا يشبه انتظارك… أتوه ، لأن الطرق المتعرجة تلاحقني.. وأنا المُسيّرة خلف الحيرة.. | ||||||||||||
|
12-06-22, 11:50 AM | #102 | ||||||||||||
| (جُب) تصرخ بصمت منكسرٍ، تضطرب الأصوات بين جد ان وحدتها ، فيرتدُّ إليها صمتها ويُلقيها في غياهب (أب) لا زلتُ أركض نحو الحياة بشغف، لكنها تهرب منّي بشغف أكبر هلّا تمدني نحوك لأتقوى بك؟ (رب) في ودائع الله أترك قلبي، إنفث على صدري آيات السكينة إلا فؤادي يا الله لا تجعله حزينا و أنا على يقين تام بأنني سأغدو لله خماصاً وأعود بطاناً (طِب) يا أيها الساقط في درِن الحزن طب مما أنتَ به، اركض برجلك واغتسل. ( تَب) ماذا إقول عن شعور التقيّؤ الذي يحضرني كلما تذكرت إنني أحبك للحد الذي يجعلني أدعو الله فيه أن يصرف عنّي شر الحياة ويجمعني بك؟ فتبّاً لي! ( ثَب) ثم ثبَّ اسمها في رأسه، ساورته ذكراها حدَّ أنها قدّت قلبه من قُبل وانهزم ( دَب) حين دبّ حبك بي شعرتُ وكإن الله يقول لقلبي اركض برجلك هذا مغتسلٌ باردٌ وشراب. (حُب) احتفل بك الأرض التي جمعتنا والسماء التي احتضنتنا بالحياة التي آلفت بيننا بنور حبك الذي أضاء دربي وثقتي بك حين طرقت بابي لا شِباكي. | ||||||||||||
|
موضوع مُغلق |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||