الإختلاف سنه كونيه لا ضرر منها
بل إن التنوع في الأفكار والآراء مثري

العلّه تكمن في عدم تقبل الخلاف وماقد ينتج عنه

أعتقد أن العقبه العظمى ليست في اختلافي مع الآخرين
أو حتى تقبله أو رفضه
العقبه الكبرى هي في مجاهدة النفس على الإنضباط
وعدم الإنجرار إلى ساحة جدال لاطائل منها
تكمن أيضا في مجاهدة النفس على نقاء الصدر وصفاء السريره
إن أفلحت في معركتي تلك
فلا تعنيني نتائج المعارك الأخرى من جدال واختلاف


كان دردشه عابره قد يكون لها تتمه يوما


فائق التقدير

اهلا أمل

الخلافات مبنية على القناعات
فيه أشخاص يحبون يدخلون من الأبواب
وفيه ناس يترك الباب خلفه ويدخل من الشباك

وهذا الفرق ما بين الخلاف المبني على حقائق
ويعرف ان الطريق المؤدي لجهة الحقيقة
والخلاف الذي يحفر حفريات امام نفسه
ويؤدي الى عكس الاتجاه المعاكس

من رأي
ان اي خلاف من المفترض الا يوجد
لأنه حينما أمر الله النبي موسى
ان يضع يده في جيبه لتخرج بيضاء
هذه أشارة
ان الهدى والفكر المستنير
هي من تجعل الطرق واضحة
وتجعل من الاختيارات
مبنية على الإيمان واليقين العميق

نجومي الخمسة
لكي

الخلافات موجوده طالما ان عقليات
البشر كل تكوينه مختلفه عن الاخرى
فلابد من وجود الخلاف لكن هناك عقليه
فيها شئ من الليونه وقد تأتي الى الطريق واخرى قد تقتنع بالبرهه
الاولى لكن تلك المنعته فهذه نعم
يصعب ان تجادلها حتى لوكان
الصوااب وااضح امام الملئ
هؤلاء حتى ان جاملتهم على
الخطئ فلانتيجه معهم
فالحوار معهم حتما
سلبي ولايأتي أُكله
لذلك تجنب النقاش
معههم قد يكون
الحل الاسلم
امل شكرالك