إكتشفت ان الموية لما تخرج من العيون وانت بتضحك
تعوّر أكثر من لما تخرج من أنفك
ويس ، الموية خرجت من عيوني ويمكن من أذني
والشخص الوحيد اللي يضحكني لهدرجة ، هي أختي
الحمدلله إنها جات على موية ، مو قهوة مع اننا بنشرب قهوة
والا كان الوضع حرقان أصلي

كل هذا التعب والألم على فتاة جميلة رقيقة
الحياة ليست عادلة

‏ثم تدرك أن عظمة المحبة في أن تجد من يراعي مخاوفك يحتويها متفهمًا دون أن يضاعفها

القرارات المصيرية تخوف واللي يخوف اكثر إني لازم اتخذها
انا شخصيًا ، محد له رأي فيها لانها تخصني بالكامل وانا اكره هذه اللحظات
وأكره الأيام اللي تمر وأنا أفكر ، كيف لكلمة واحدة فقط إنها تغير مجرى حياتي
كيف بقرار واحد إتخذته بكامل قوتي العقلية والإدارك تتغير حياتي بعده
ولا يمكن التراجع فيه بل التراجع فيه اسوأ من اتِخاذه
والاسوأ والاسوأ من ذلك لما يكون قلبك حاسسَ بأشياء غلط بس انت لازم تقرر
الناس اللي اتخذتو قرارات مصيرية كيف اتخذتوها
شد شعور وربكة وخوف وقلق ، ودي أنقز للمستقبل و أشوف ايش الأشياء المترتبه على هذا القرار
كيف حياتي بتكون بعده
هل تحتاج لعزلة لإتخاذ القرارات ؟
اتذكر اول قرار اتخذته في حياتي كان في طريق سفر والسبب اني حسيت قلبي بارد مرررره رغم حراره الجو
كان سهل صراحة ههه بس هذا اصعب !

‏ابغى ينقال لي دايمًا "كل غالي تطلبينه في موازيني يهون"
مع العلم ماعندي أي طلبات بس كذا أنا أموت على الدلع
يكفي خبطات الأيام

لا تلعب دور المعلم وأنت لاتزال في دور التلميذ
كل الأساتذِة الناجحين ما استقالو من صفوف الطلاب قبل ان يستوفو كل الشروط والمتطلبات حتى وإن امتدت رحلتهم للمشيب
والأهم من هذا كله "لا تتذاكى" علي !