حكام الغرب كلهم تحت مظلة الماسونية وهدفهم هو محاربة
الله تعالى وشريعته. وتجدهم يحاربون الإسلام أكثر من شرائع
الأخرى لأنهم يرون ان الحق سيظهر ولو تجمعوا وحاولوا اخفاءه
عن الناس.. المسيحية اليوم ليست مسيحية ما قبل ١٠٠ سنة
لما وضعوا فيه من تحريفات كبيرة لدرجة انهم كتبوا انجيلا
يتيح للرجل الزنى مع أمه او اخته او بنته وهذا ما نسمع عنه
كل يوم في وسائل اعلامهم.. بل صار الكثيرون لا دينيين..
انظروا إلى إلى أمريكا الجنوبية انتشار الإسلام فيه قليل جدا
بعكس أوروبا وامريكا.. الواجب علينا جميعا نشر الدعوة
الإسلامية باي لغة او وسيلة متاحة لغيرنا...

التاريخ يعيد نفسه وإن لهذا الدين سر رباني لا يكاد يضعف حتى يأت الله عز وجل بمجدد لهذا الدين .

رحم الله عظماء الإسلام ومجددي الدين

البخاري رحمه الله
ابن عثيمين رحمه الله
الألباني رحمه الله
ابن باز رحمه الله
أحمد ديداد رحمه الله

والله متم نوره ولو كره الكافرون .

الله مولانا ولا مولى للكافرين

بارك الله لكم هذا الجهد وكلله بالنجاح والأجر والتوفيق