على فكره اليهود والنصارى الحق يتمنون زوال ساستهم مثل مانتمنى لهم نحن المسلمين
لأنهم يعلمون بأنهم سبباً لإنفتاح بلدانهم على الخزي والعار الغير متوافق مع كتبهم السماويه ( التوراه والأنجيل )
وتقريباً هم أقرب للإسلام ولكنهم لازالوا متخوفين منه بسبب الفكر الذي زُرع لعقود في رؤوسهم عن المسلمين ، ولكن رغم ذلك هم يشكلون رعب حقيقي لساستهم لأن الأسلام أصبح يجتاح بلدانهم بشكل لا يستطيع أحداً السيطره عليه .

تنظيم كأس العالم في دولة قطر
وكذلك حرب فلسطين والحروب في السودان وليبيا والعراق وسوريا واليمن
كانت بالنسبه لساسة اليهود والنصارى ضربه قاضيه في مقتل ، لأنها عرفت الكثيرين من شعوبهم بالإسلام الحقيقي

(( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ))

ويكفي المظاهرات المليونيه التي خرجت من عقر دارهم ومن بني جلدتهم تدين وتشذب وتستنكر الحرب على غزه .

نصيحتي مادام ربي وهبك لغتهم استغلها معهم بتمثيل الدين الإسلامي خير تمثيل حتى لو لم تدعوهم للإسلام وستلاحظ النتيجه .

خير مثلاً على ماذكره شطرنج في تعليقه
هي قصة الصحابي الجليل ( سلمان الفارسي ) رضي الله عنه

رغم أن أصله من بلاد الفرس إلى أنه
هرب من والده وبلده ودينه لخدمة الكنائس متنقلاً من كنيسه إلى كنيسه طوال ٢٢ سنه
وفي الآخير دلوه القساوسه لمعرفتهم بعدم صحة دينهم بأن يتجه لمدينه مليئة بالنخل لكون فيها نبي قد بُعث يدين دين الحق

وفعلاً سافر للبحث عن مدينة النخل في رحله مليئه بالأحداث والمغامرات حتى إلتقى برسول الله وآمن به وصدقه

نصيحه لمن لم يقرأ قصة الصحابي سلمان الفارسي فاليقرأها .