فئة ال( وحدة بوحدة )


شامحوني مابي منكم إلا حاجة وحدة


إمحوني من القائمة


لأني مو كفو

يا صباح الدكترة


ذكرتيني بأفشل مسلسل كويتي ( الخطر معهم )

خطورة المحبة تنبع من سبب الحب

فإذا كان الحب في الله

ما علينا شر لا من بُعد و لا قرب

لأن الحب هنا ممدود للسما

صح نشتاق و تداعب أحلامنا أمانيّ القرب

بس حبال المودّة الروخية موصولة

و تمدّنا بشعور الرضا بالقليل من الوصل رغم الرغبة بالمزيد


أحاول أكفر عن ذنبي بطريقة ملتوية

بس و الله أحبش و أحب كلمن يحبش

و محبينش كْطار ما ينعدّو

قبل تسجيل الدخول


مررت على بعض مشاركات المتسابقين في مجال القصة


طبعا النصوص القصصية متنوعة و متفاوتة من حيث الفكرة و اللغة و الأسلوب


في كل موضوع شد انتباهي شيء

إما جملة

أو فكرة

أو حكمة

أو طريقة سرد


في مشاركة الأخت ( زهرة الثلج )

شدتني الجملة التي دونتها الأم الميتة في مذكراتها عن السماء الأولى و الثانية و كيف وجدت البنت السماء الثالثة


في مشاركة الأخ AMAH ( ظِل خالد )
الإسقاط قوي و جليّ و يعكس واقع كل الأزمنة و ليس صالحاً لزمن واحد بل إنه ملازم لمعظم المتكالبين على كراسي السلطة


في مشاركة الأخ أثر

اللغة و التسلسل و بلاغة الوصف و كأني رأيت تمثال الزوجة يتحرك و تزدهر فيه الحياة

من أجل عينيه !!


أما في إشعاع الوجود للأخ الفاضل

فقد شعرت بارتقاء الأرواح عن ماديات الواقع و جاء وصفه للمشاعر و الحالة النفسية و الانفعالات العاطفية بأسلوب مثير رصين بلا إسفاف

لقد أبدع في وصف بداية الشعور بالحب الذي لا تفسير له .


الأخت منى طرقت باب البِر و الندم بعد أن يفوت الأوان

حال كثير من البشر عندما يعيشون خلف قضبان الغفلة

متجاهلين الفرص التي تمر مرّ السحاب


و تبقّى لي موضوع للأخت الزمن الجميل

و قبل كل ذلك قرأت للسهم الأخير مشاركته عن السجين ألفا التي أبدع في وصف أحواله و معاناته











كل التوفيق لجميع المشاركين في الفعالية

و بسبب حبي لقراءة القصص القصيرة بالذات

كانت لي هذه الجولة و هذا الانطباع

هل تثقون في السلطة ؟!


مو سلطة الخيار و الخس و الفجل


لا سلطة المتسلطنين على الناس

أو تداخلكم شكوك أن لهم آذان و عيون و خشوم غير التي نراها ؟



يعني مثلاً


مثلاً

سلطة الأب هل يعتمد فيها على ما يراه فقط ؟

أو يجنّد بعض أفراد العايلة بالسر لتلقف الأخبار و متابعة الأحوال !!


على هالسيرة


أذكر أبوي و احنا صغار كان يقول لنا : آنا بس أحط إيدي على بطنكم أعرف شنو و شكثر أكلتوا

و احنا نصدق و نخاف و نعترف مثلاً إنه إحنا اللي خلصنا علبة الكاكاو

في الحقيقة إنه أمي هي اللي فتنت علينا عنده ههههه لأنها شافت قراطيس الكاكاو ورا الكنب مكان اللي كنا منخشين

أذكر ما حسينا بطعم الكاكاو كثر ما حسينا بطعم الخوف يومها بعد ما صادنا الوالد

الغريب في الموضوع

إنه الوالد من بعد بعض هذه المواقف يراجع نفسه و يحاول يوفر لنا ما نتمناه أو يغير من قوانينه لقوانين أكثر مرونة

مو مثل السلطات الأخرى

تكابر و تحمّل المحكومين كل تبعات الفساد الذي يستشري في المؤسسة

كيف يكون الصباح صباحاً بلا أمل






صباح الأمل

و اصطبحت بمدونة أمل


كذبة ارتباط الشخصية بالأبراج فعلا تلقفناها بدون تفكير في البداية

لكن الواقع يفنّد هالكذبة و كذلك التفكير المنطقي

عندي صديقة أعرفها من أيام الابتدائي

لكن ما صارت صديقة إلا مؤخرا بعد تجدد اللقاء من خلال طرف ثالث مشترك

المهم

في أحد لقاءاتنا اكتشفنا و تفاجأنا أني و هي مولودتان في نفس اليوم و نفس السنة و نفس الوقت تقريبا

و نفس المستشفى و الله أعلم يمكن نفس الطاقم الطبي

و هالإنسانة ما بيني و بينها أي تشابه

مختلفة عن شخصيتي جدا

فالأبراج مالهاش ذنب في ادعاءاتنا