الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 2 والزوار 2)
‏eve, ‏أورلينا+


يا هلا و الله بهالطلّة

كثير أدندن بها بدون قصد :


عادي تفاصيل موعدي !



بس الأكيد قلبي متعمد و مترصد

من مدونة هنادي




هنادي


أتوقع اللي كاتب المنهج أخونا الفيفي يوصف منطقتهم

صباح الخير



قبل لا المسا يفرض حضوره



أشك إنكم مجرد أرقام


الأكيد إنكم مو عالم افتراضي

و الواقع إنه الحضور هنا أوقع من الحاضرين في الواقع


المهم


شكرا على تقييماتكم



اللي يماشي أمل و يمشي معاها أو يمشي وراها

بيلاقي نفسه في حتة ما شافها قبل

مثلث مربع شبه منحرف الله أعلم

لكن الأكيد إنه الانحراف هنا فيه كل الاستقامة

خصوصا إنه البعض ما يتحمل المشي باستقامة

رحلة أشك إنها تسعد الجميع

عن نفسي بكون سعيدة معاك يا أورلينا و بقيادة القبطان أمل.

الله يصبحك بالنور

حايسة مع الفون الجديد

للحين أحس بالغربة معاه .. بس اللي مصبرني عليه إنه تصويره حلو


عارفة

بس نعمل إيه مع سعادة المدير

عملنا مظاهرة و رفعنا لافتات

بَصّ علينا بصّة للحين مش فاهماها

عموما المكان مكانكم علقوا على ما شئتم إن كان يستحق التعليق

الجميل أن تكتبوا .. أحب أقرأ و اعذروني إذا ما رديت مو قصور بمواضيعكم قد ما هو تقصير مني

(حذِقة ) دي كبيرة أوي .. صنفوني متذوقة

و أنا بصراحة مو أهل للنقد .. و لا أملك أدواته

لكن قد أدس هنا أو هناك ملاحظة تلفت انتباهي

التقييم النسبي صعب .. لكن ممكن في حال اعتمادي على الانطباع الشخصي و الآني .

التقييم الفارغ يترك لدي انطباع جيد

فشكرا




البهرجة صفة ملازمة لكل الأزمنة .. بس الحر ضريبة المدنية هالآلات و الأجهزة و الإسفلت و المصانع

كل هالتقنية و التكنولوجيا سبب في التغيرات المناخية و النفسية و السلوكية و الفكرية ..


و

فيكم الخير و البركة ما عليكم زود آل المسك كل غايب أكيد يترك فراغ و كل حاضر أكيد له أثر جميل

حلف و انتهى

بس مو كلنا برّينا بحلفه

و الله إنه في ناس عطلت مخها و تفكيرها و إحساسها

حتى مشاعرهم مفصّلة على مقاييس الذكاء المصنّع

و الدليل بعض الناس يقلد الرومانسية المعلّبة اللي يشوفها في التك و الانستا

بس الماذر بورد ماله شغال على ذكاء جد جده الفطري ..


يعني عادي يجيب لك وردة و يرفسك إذا قلتي ودنا نتعشى برّه !

شلوني ؟


مدري !!


إنت قول .. شنو شايف و شنو تحس !

لوني !! .. يمكن لون الليل بلا قمرة

أو الصبح في ساعة الذروة

مرّات أحس إنه مالي لون .. شي و ما هو بشي


حتى ظِلّي

مرات يضيّعني !

يمشي أسرع منّي .. أو يمكن يحاول يمشّيني !


يناديني

تعالي نروح و نبتعد !


أرد ... قلبي ما يطاوعني !


و رجولي جَذّرت في ذاك الزمان


إنت ما تدري شاللي صار في ذيك السنة ( عشرين عشرة )!

تعال أسولفلك :


كان عاماً حافلاً


بنا احتفى و احتفل


و حتى الساعة .. صخب البدء تصلني أصداءه

كان حدثاً مدويا على صعيد شخصي المتمرد


و .. و لأنه كان


فلا معنى للحديث عنه

لم يعد هو العنوان

و لم أعد أنا طريق

ربما كان مجرد امتحان .. و رسبت فيه


لم أتجاوز تلك المرحلة .. ذلك الحدث


بل إنني استمرأت الفشل في تجاوزه .. و لم تراودني الرغبة بالنجاح في تخطي الامتحان


أدركت الكثير


لكني للآن لم أدرك نفسي

و لم أجتز بها نهر المشاعر ذاك

لما تفكر تروج بيت ( الأماني في رجا الله ما تخيب )


قدم كل خطواتك و لا تؤخر واحدة و لا تتعجل المغادرة


جرعة أدبية و تاريخية تطرحها شيخة المسك بأسلوب تفتقر له الكتب

ما بين الاختزال الذي لا ينتقص حق الحدث

و التعليقات التي تنبه حاجبين من شدة اقترانها فتبتسم

و حين تهم بالمغادرة تزرع في محيط رغبتك بذرة الرغبة للعودة ..

مدوِّنة لا تعدكَ بأن تبلغ الختام أو الخاتمة



دامك حبيتي الفرزدق .. بحبّه و أحب أبوه و جده .. مع اني عمري ما بغضته