طبعا العشا

غربل الله هالاصبع كله رايح ع السين و لا بغيت السين طب عالشين

شسوي الله خلقني جذي


طيبة و على نياتي و ما للشر مغز ابرة فيني

ترى أقصد العكس

أكتب بالصيني !!


خوش فكرة


你们是好人

وسن

و وقع الاختيار على

رواية ( في حضرة العنقاء و الخل الوفي )





للروائي الكويتي

المرحوم / إسماعيل فهد إسماعيل


سجل يا تاريخ : الأول من شهر يونيو ٢٠٢٣ م




عسى ما ارجع عقب عشر سنين و اقول : لقد هرِمنا و ما خلصنا الرواية

عمتم مساء يا أحبّة




لكل إنسان هفوة


بل هفوات يرتكبها و تتطور إلى أن تصبح خطايا و ربما ذنوب


لكن على مستوى الكتابة


مهما احترفناها


لن نكون بمنآى عن الوقوع في الأخطاء


سواء اخطاء لغوية أو نحوية أو فكرية أو أي خلل قد يؤثر على النص أو الكتاب

بما يؤثر سلباً على المتلقِّي و الذي هو القارئ



قرأت للكاتب اسماعيل فهد اسماعيل روايتين

ما جذبني فيهما الواقعية و الصدق الذي كلل المؤلَّفَين

و أنا على أعتاب قراءة مؤلف آخر له

فأنا حتماً لست على يقين بأنني أمام عمل رائع


لكني أمام فكرة

أحاول استكشافها بالقراءة يوما بعد يوم


في الصفحة الأولى

لم أستسغ بعض الجمل و التي يبدو أن بها خلل من وجهة نظري

لكن لا أدري فالتغير الذي يقوده الكتاب ينتحون بالكتابة منحنيات يتبناها فئة منهم بعد حين

ليس بالضرورة أن تكون تطويراً و لكن هي تعبر عن أسلوب يستحدثه الكاتب

تماماً كما تحدثت أمس عن التكعيبية و التي جابهها أنصار الواقعية حتى أصبحت مدرسة ينتمي لها كثير من الفنانين


تماماً كالمدرسة السريالية التي لا يتقبلها كل جمهور الفن و لكن لها أتباع و معجبين

و لا أتكلم هنا من منطلق دراية و معرفة بمدارس الكتابة و فنونها

و أنا ربما أقل آل المسك معرفة بأدوات الكاتب و مهاراته و أسرار نجاح كتابة أي نص .


إنما


أشير إلى أن حتى أعظم الكتاب عرضة للهفوات الكتابية

في الصفحة الأولى من الرواية التي بين يدي

لاحظت تخلي او تجاوز الكاتب عن بعض الفواصل و بعض أدوات النحو

حتى الآن انا على شاطئ الحكاية