؛

بعض العلاقات أطهر من أن تسمى في عصرنا حباً..



وأخرى أنجس

،،

آه

كم فقدتك يا انا



،

؛
لست بمزاج يسمح لي بـ كتابة الكثير

انما اتيت انفض الغبار من على سطح مكتبي الصغير

،

،
شهوة الحياة في قلبها اضحت مفقوده




...

ستذهب على عربة حظ تجرها الخيبات!

وتنهر قلبها اخفق بصوت خافت....
كي لا توقظ سحرة فارس

فديارنا عقب ديارهم ومابينهما منافي المنحوسين

....

إنني لا اهذي
فقط أبحث عن شيء فقد مني في مهلكة هذه الدنيا
كل ما يؤخرني في البحث أنني لا اعلم ماهو!!

أبي تهاني لك فقد احكمت الباب دونه
فلاتنسى إغلاق الشرفات

،،

؛

وددت لو اني ارعف رائحة دمك التي لازالت عالقة بأنفي



،،

مازلنا بحاجة للكثير لنتعلمه...



.
.
.
حتى نكون قادرين على وضع ظنوننا بالناس في محلها الصحيح

لا احب الاحتكاك مطولاً مع الأدباء ولا مع العامة وانا اقل الفرقتين

يروقني أكثر ان اكون بين البينين...
اغذي عقلي من هنا واغذي نفسيتي هناك

اجد الاستقلالية الشخصية هي أكثر الأشياء يؤثر علي سلباً
بفرط حمايتي لها
حيث بالرغم من حبي للتعاطي مع الآخرين إلا انني دائماً ما أخشى سوء الظن
في الواقع انني لست شخصية بهذا الكره للاندماج في مجتمعها إنما لانني اخجل من الظهور بوضوح لاضحك بصوت صاخب بين الأشخاص المحيطين او أتحدث بعقلانية مفرطه إلى ان اوصلهم درجة الملل قد يكون أمر لن يساعدني على المحاولة مجدداً في الدخول بينهم

لكنني أؤمن ان هناك من يستوعبوننا بكل تفاصيلنا

صديقاتي المهاجرات منذ اعوام هن وحدهن اللاتي لن اهتم إذا اوصلتهن لمرحلة التهكم بفعل فلسفاتي التي لن تررقهم دائماً ولن اهتم إذا رقصت معهن على أنغام غربيه!