(( عسى الأفراح تدوم ))
أحياناااا الأفراح تتدافع ،،
هناك باب من السماء يغدق عليك ،،
بالأمس فرحتي بنجاحي،،
غدا يومنا الوطني،،
لكن اليوم
رجوع
الغالية
(( آيام ))
له وقع بالغ الأثر ،،
نكتب لأن هناك ما يستفز
أحرفنا الإلكترونية ،،
أستفزاز إيجابي،، ينعش الذات ،،
آيام
إنسانة رائعة لا تنسى حقيقة لأذكرها ،،
مبادرة في تجاذب أطراف الحديث،،
اجتماعية ،،
تحس أنك داخل بيت ناس لأول مرة ،،
وتستحي تتعرف على من حولك ،،
فتأتيك شخصية مثل
(( آيام ))
وتقولك بس وصلت لمبتغاك ،،
وذي الشي
اللي جعل التقارب كبير بيني وبينها،،
وتشترك في ذي الصفة مع ياسمين ،،
فما أعرفه جيدا عن نفسي أنني لا أجازف
بمبادرة سي هلووووو أو هاي ،،
حتى في حياتي الشخصية
لربما لأني لا أتوقع عادة ردة الفعل أو الشخصية ،،
في حياتي الواقعية الله رزقني بمثل تلك الشخصيات
وهن جدا قريبات مني ما يمر يوم إلا بينا مكالمة وحوار
،،
وكذلك هنا صديقات جميلات
يملكن مفاتيح القلوب ،،
أو
القرين لايت ،،

عموما
كل ذي الفرحة وللحقيقة غيض من فيض
هي
آيام
ففرحة تعبيري للأكيد
في أول وهلة كالشوك أو الصدمة ،،
لا ترتب نفسها،،
وياااا عيني على العفوية ،،
عموما
آيام
أهم شي رجوعج أهم من أمور أخرى
يهمني معرفتها ،،
لكن الآن لا يوجد أهم من عودتج بحد ذاتها

آيام
معنى آخر
لصافي الود
صح وإلا
ويلكم باك

18 ديسمبر
منور قوقل يا الأدعم

ومع
واحة

ومع تأملات ،،
كثيرا نقف نتأمل منظر ،،
مشاهد طبيعية ،،
بورترية ورسمة ،،
لكن
كم مرة وقفتا مع الكلمة ،،
ترى الكلمة
أصعب وما خلفها أجمل ،،
والقادم
تأمل في كلمة ،،
ونقلب الصفحة ،،