القصة
إن هناك إنسان صارع النبي يعقوب
وظلا يتصارعان حتى الفجر
ولم يستطع أن يصرع النبي يعقوب ,,
وبالتالي النبي يعقوب قدر على تحمل ذلك الصراع
’’
لكنه كسر خميع النبي يعقوب
,,
طيب من هو ذلك الذي صارع النبي يعقوب
؟؟؟

طبعا
حسب الاعتقاد لبني إسرائيل
الذي جاء في التوراة
إن ذلك الكائن هو (( الله )) حاشاه عز وجل
وهو تجسد في صورة إنسان
لذا معنى كلمة إسرائيل في التورة: المصارع للرب أو معه
’’
وطبعا وفقا لمفهومنا الإسلامي تلك أسطورة
ومس بتنزيه الله " عز وجل "
’’
طيب
وبعد ذلك
طلع الفجر فماذا حدث
,,

اللي حدث حسب التصور التوراتي
أن الإله قال للنبي يعقوب :
دعني أذهب فقد طلع الفجر
رد النبي يعقوب وقال :
لا أدعاك تذهب حتى تباركني فباركه الرب ’’
وهو من اطلق عليه
مسمى إسرائيل لأنه قاتل مع الرب فقدر
’’
وهذا طبعا غير مقبولا اطلاقا حسب اعتقادنا الإسلامي
’’
وماذا أيضا
؟؟؟

وبعد
ذهب الرب
وأخذ النبي يعقوب يعرج وكان ذلك بطلوع الفجر
لأن الإله كسر فخذه
لهذا
من المحرمات في لدى بني إسرائيل
أكل عرق النسا
’’
ملاحظة مهمة
اللي هي
,,

في التوراة هناك ظاهرة تبرير الأسماء
اسمها الظاهرة التعليلة
يعني مثلا
الأسماء
الأحداث
تحريم بعض الطعام
له تبرير
التوراة بها ذي العادة الأسطورية
’’
مثلا
النبي موسى سمي بذلك
لأن ابنه فرعون انتشلته من الماء
(( موشي : : أي المنتشل من الماء
وعلى فكرة ذي الموضوع بخصوص تسمية النبي موسى جدا شيق ومعقد
لأن نظريد فرويد ضدها وفيها كثير تفاصيل
لكن نرجع لموضوعنا
’’
طيب وين التعليل
مع
" إسرائيل "
كمسمى
؟؟؟

إسرائيل كمسمى تعليله في التوراة
بمعنى المصارع مع الرب
,,
أو
لتحريم أكل عرق النسا
’’
مسمى ’ و طعام
’’
طيب
وين الفخر الأساسي لبني إسرائيل هنا
؟؟؟