نقول
الآن
:
نلقاكم على سعادة
،،،

مساء الورد


ومرحباااا بالحامل والمحمول 🥰

بينما كنت أشير في أحد الطرقات
وإذا بشيخ يحفر على فص فيروزي
أحرف
،،

كنت أتوق لمعرفة الكلمة التي
تشكلت
كانت كلمة

" الأمتنان "

حرصت أن أقتني ذلك الخاتم
وبمجرد أمتلكته
وكأني ملكت العالم ،،

العالم كله من خلال كلمة
تصور

،،

كل ما مضى لم يكن حديثي
بل
كان حديث من ما ورد في كتاب
الرقص مع الحياة

،،

لكن
لأنه وافق ما بنفسي
و وجدت تلك الكلمة صداها لدي
ورغم سيري في الطرقات من
صباح الله إلى وقت قليل قد مضى
لم أجد كلمة خطت على فص فيروزي
رغم إني من عشاق لون التيفاني
،،

(( الأمتنان ))

من هنا

من هنا
امعنت النظر بكلمة
(( الأمتنان ))
عندما
نمتن لأشخاص بحياتنا
يا تُرى كم من البهجة أعطونا
كم غيروا مؤشرات في حياتنا
كم وضعوا من بصمة في مسيرتنا
لنكون
ممتنين

،،

لكن
أن
تلتصق كلمة الأمتنان بالسلبي
حتى السلبي
!!!

نعم حتى السلبي
أنا جدا أتفق حتى السلبي
نكون أحيانا ممتنين له

عن نفسي
كثير من الأمور السلبية
صنعت مني شيء
بعد السلبي

،،
كفاية اعطتني خبررررة حياة
،،

سلبية نعم
وقتها

،،

ربما ولربما ويمكن واحتمال
خسرناااا
شيء كان يعني شيء كبير
نعم
لهذا أثر بشخصيتنا
بالباء وليس على

،،

أصبحنا
نرى أمور أتفه بكثييير من أن نوقف عندها

ما تسوى ،،

أصبحنا أقوى بمواقف ،،

أصبحنا أضعف عند أُخرى
أرتفعت قيم وهبطت قيم

،،

وربحنا
نعم
ربحنا
ما يستحق أن يظل معنا
وما خسرنا شي

ترى الخسارة كانت بثمن
شخصية متكونة من خلال
خبرة مصقولة

،،
الله

بس أختلف حقيقة
مع
الكاتب لما أورد عبارة
(( تعلم تقبل الخسارة مثل النجاح ))

لأ لأ لأ

الأمور لا تكال هكذا

،،

يعني
المسلمين
كان نصرهم بمعركة نفس هزيمتهم
كشعور

لا طبعا

،،

طبيعة الإنسان
لا
تقيس
النجاح بنفس مقياس الفشل

،،
وبعدين