رحت كانت المباراة
بين
السد والنصر

رجعت

حسيت المباراة
بين

الهلال والنصر

،،،

شلون ما أدري



لكن
تبقى روح البسمة تزين الأمور


،،،

والدحيل

ما قصروا

ما شاء الله بعد
ما راح جمال بن ماضي

راح نام

،،،

طيب

شكلي بشجع فريق غير


،،،

أين الولاء

؟؟؟

يعني
لازم
أحرق أعصابي
وأكسر كل اللي في البيت

وأسكت العالم والعالمين ولا أخد يتكلم
فريقي يلعب

آسفة

عطيني أفضل فريق هالدوري بشجعه



ولاء
وبعدها
سكر
و
ضغط

وبسم الله علي
قلب
وجلطة

وألبي ألبي
ودلي دلي

لا لا
ماله داعي

تخيلت نفسي أفهم في الكورة

وذي اللي حصل

أقول

من أحسن فريق
بسرعة أشوف
��

وأحلى شي
لما يقولون لي فريقي على المستوى الدولي

وأقولهم

ليفربول


،،،

طيب

ماذا تعرفين عنه

؟؟؟

واللهي ما عرف إلا محمد صلاح يلعب فيه

ولماذا تم اختيار هذا الفريق
؟؟؟
لأني أحب مدينة ليفربول


حلفي بس


والله



،،،

خلاص
نرجع لمواضيع اليوم

،،،

رواية

بقلم أنثوي
من كلاسيكيات الغرب

مع

شارلوت براون


’’’

شارلوت
وقصة
جيين آير

تلك الفتاة اليتيمة التي يتبناها الخال ريد
يحبها
لكن
زوجته وابنائها لم يكونوا كذلك

،،،

تعرضت لأذى وعنف معنوي وجسدي
على أيديهم

،،،

حتى مات ريد
وذهبت هي لمدرسة خاصة بس قبل الذهاب
قالتها بالفم المليان
:

لن أسامحك يا مس ريد
لن
لن
لن

كلها تصب بعدم الغفران

،،،