عرض مشاركة واحدة
قديم 07-28-19, 07:54 PM   #24
ALRAMZ

الصورة الرمزية ALRAMZ

آخر زيارة »  09-03-19 (09:42 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمه مشاهدة المشاركة
...وهنا نطرحالاستفهامات..ماهو السبب الحقيقي لختلاف المعاير..؟انتى كأنثى.. هل تقدرين ع هذالمهام باقي حياتك ..؟وانت كارجل..إلى متى وانت صامت ؟وهل انت راضى بهذا الانقلاب في المهام ..؟
اخفق الكاتب في قراءة ما جهله ولام رجل اليوم وامتدح جدته فكثير مما يقال مبتغى حال فقيل عن رجل الامس جبار عنيد وعن زوجته مهانة مستكينة وجرد رجل اليوم من ظله وتحررت الزوجة من ولايته فلا اطربه بومه ولا عزف على اوتار امسه فامتطى الجهل ليقول ما بداله ... لن يبقى الامر على حال فدوام الحال من المحال والتغيير الاجتماعي طوفان لايمكن ان يوقفه بشر ومشكلتنا اننا نسير اسرع منه فقط . فالامر العام في تناقص قدمه وطوفان حاضرة والفصل فيه ,,, ان كل نفس بما كسبت رهينه .. بالامس ياسيدي كان امام المسجد يحضرنا باسمائنا كطلاب المدرسة لصلاة الفجر مع الجماعة واليوم احد قضاتنا يقول لايوجد ما ينص على وجوب الصلاة مع الجماعة فحتى تجد الزوجة ظل رجل يلزمها ان تكون له سكن ,,,حيث خلفت كذلك ,,, فيسكن اليها وتستظل بظله هذه المعادلة العادلة فالامر الجمعي لم يعد قاردا على فرض سطوته وتبقى سطوة النفس على نفسها من واقع مخافتها من ربها او عدمه .... ان اكرمكم عند الله اتقاكم فلا فرق بين رجل الامس واليوم ولا فرق بين جدة وحفيدتها فاولئك جيل لحياتهم معطيات معينة وجيل اليوم لهم حال مختلف والا لو ولد من جيل اليوم في جيل الامس لكان خيرا منهم ولو ولد من جيل الامس في جيل اليوم لكان مثلهم او دون منهم فالمسالة حال واقع تحكيه ثقافة جيله
فاكس عاجل..
اشتقنا إلى أُنوثتنا كثيراً.. فعـــودوا.... رجــالاً كي نعـود.... نســاءً
تاخر وصول الفاكس قليلا فحاله كحال جيل الامس امضى حياته باقتدار ما يستطيع فانتي ياسدتي من يبدا التراجع وليس العودة فانتي لنا السكن ان فقدناه كنا كراع الغنم يستظل باي شجرة تظله,,, خلق لكم من انفسكم ازواجا لتسكنوا اليها ,,, تركتم المودة غذاء الروح منكم لنا وبحثتم عن الحب المشاع لمن يبتغيه ,, وجعل بينكم مودة ورحمة ,,, لم تعدن لنا اللباس الذي يلامس الجسد ويستره فانكشفت صدوركم ما بين هواية وغواية ,,, هن لباس لكم وانتم لباس لهن ,, فلا تلومونا ولوموا انفسكم ففاقد الشئ لايعطيه , انتهى وللحديث بقية ان قدر لي مع تحيات الرمز ,,,, الذي فقد رمزه