إلى المرأة التي أحب :
أنا الخطيئة و أنتِ التوبة , كنت أنانياً كمراهق يلهث خلف رغباته , كسارق يرى أن البطالة مبرر لأفعاله , مر عام و شهر لازالت الكارثة تحاصرني و كأنها للتو حدثت , ارتكبت خطأ فادحاً لا يُغتفر , أمثلك يكسر ! أنتِ الضوء لا يكسره إلا الماء ..جبينك الوضاء ياسيدة النقاء .. و أنا؟ أنا كتلة سوداء
(1)