صباح الخير
والله يا اخوي رايق
لا اعرف اضحك أم ابكي
على مصير الجيل القادم وتوابعه الآتي
التعبير
هؤلاء ام هن
ام هذا ام هي
هل اسم الإشارة يعطيهم قيمة
فأسم الإشارة
يمر عليهم ويدهسهم
ويكمل طريقه
بتعبير عن جملة نافية
انهم لاشئ
ما زالت
تثبت البرامج هذه
وجودها
وتستقطب اللاشئ
اضافتا ان وجود هكذا
نشوز
ترفعت كل اللغات
عن وصفهم
بل كل شتائم الدنيا
تبقى ناسكة
من تلوثها في هكذا موبقات
ليخرجوا من حيثوا
اتوا
من جنحة البهو الهاوي
في كل فراغ
هكذا علموهم
الغرب
زمرة
تربية الانحرافات
ولهم حقوق في الدساتير الدولية
في امريكا
يحق لهم ممارسة حياتهم
وحينما يعرفون أنهم
سبب في تشويه القيم والأخلاق
يصرف لهم حساب في البنك
يتم اعطائهم وسائل رفاهية
من الطبقة العليا
وبيت تمليك
وكراج بسيارتين
كل شئ يخالف الدين
يعتبر انتصار عندهم
أما اصاحب برنامج
الهوس بالانهيار
في كل هذا الهراء الذي يملكونه
لهم غاية فيه
تتبع معلوماتهم
وادخالها في احصائيات
في العولمة
ثم رفع قيمة البرامج
وادخال سياسة البرامج
في اعادة تشكيل
المجتمعات
وحق التصويت وتعايشهم
لتأثير سلبيا على وحدة
الانتماء
الموضوع أكبر من برامج
على ال**** العاليمة
مثلما فعلت الشيعة
ولهم الحق في التعايش
في الوطن العربي
رغم خطرهم
على الاجيال الناشئه
مثلما فعلت بعض الدول العربية
في احقية
وجود الهندوس وابقارهم
لممارسة طقوس جهلهم
لذلك
الصهاينة والشيعة لن يتركوا
ثغرة ترواد اعتلالهم
الا ويدخلوا منها
لو حتى ذرة غبار عابرة
او حجارة
او ضغطت مفتاح في لوحة
او شرارة
او كلمة
او نقطة
دون أن يفتحوا مساحة
لسيئه ان تثبت وجودها
الاستراتيجي